شهدت الطريق الجهوية الرابطة بين تيزنيت و تافراوت باقليم تيزنيت صباح اليوم إصطدام وصفه بعضهم بالمروع ، الحادث الذي وقع كان نتيجة إصطدام ثلاث سيارات ، ناتج حسب شهود عاينوا الحادث إلى عامل السرعة ، والتجاوز في المنعرج ،و الحالة المتردية للطريق ووجود منحنيات ومنعرجات خطيرة نتج عنه هذا الحادث الذي لم يسفر عن أية خسائر في الأرواح.
وكانت هذه الطريق قد خلفت ضحية ، الأسبوع الماضي ، حادثة مميتة وقعت بين سيارتين في المقطع الطرقي المتواجد بدوار “أنونعدوا “، الضحية الذي لفظ أنفاسه بإحدى المصحات كان قيد حياته إمام مسجد بدوار “إدمالك “بجماعة وجان إقليم تيزنيت .
وتلقي الحوادث المتكررة بهذا المقطع الطرقي ( تيزنيت – أسكا) التي يذهب ضحيتها قتلى وجرحى الضوء مجددا على مشاريع البرنامج الوطني للطرق القروية باقليم تيزنيت من أجل التفاتة للمسؤولين ، نتيجة انتشار الحفر والمنعرجات الخطيرة وغياب الانارة و علامات التشوير مما يهدد سلامة مستعميلها ويحصد الأرواح البريئة التي تسقط تباعا على مرأى ومسمع المعنيين الذين يتقاذفون المسؤولية والتهم دون العمل على إيجاد حل يمنع الضرر بالمال العام والأذى بالمواطنين.
بالله عليكم، ما هي العلاقة بين الرشوة و ما يقع في طرقاتنا من تلاعبات و تجاوزات غالبا ما تؤدي إلى ما لا يحمد عقباه ؟ ” إلى طاحت البقرة كيثروا جناوا ” كلما يقع حادث نلقي باللوم على إخواننا رجال الدرك، علما بأن السائقين يسألون حول وجودهم في الطريق أمامهم أم لا،فإذا تيقنوا بوجودهم التزموا الحيطة و الحذر ،وخففوا السرعة و احترموا قانون السير، غير أنهم حين يعلمون بعدم وجودهم فما كاين غار إللا ايعطيك صحيحتك لا احترام للقانون و لاهم يحزنون.
حشومة عليك اش جاب الرشوة ألطريف راه الدراك ديما كيصهروا على سلامة المواطن .كول بعدا خصنا شوية دالعناية أ,شوية دالتوعية باش نحافظ على سلامتنا ديما كتهموا البوليس الدرك اش داروا لكم إلى كاع عطيتى الرشوى كاتسمى غير مساعدة .كيحترموك اما الى بغاو اطبقوا عليك ألقانون واهلى واهلى غتنفاجر اخويا .شحال خصك .طريق مزيان مكاين إحترام ألغير ويصبر شى واحد فاحقوا قليل .اولقدر ديال ربى سبحانه كاين ولكن حنا كنسكوت حتى واقع شى حاجا عاد نكول .فلا تقل لو انى فعلت كذا لكان كذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل لآنلو تفتح عمل الشيطان اللهم اهدنا
هذا مؤسف جداً ،الدفع الاول هو الرشوة لان هنك بعض من إخوان في الدرك الملكي مزالوا في الوضعية القديمة.ولا حولة ولا قوة.