علمت تيزبريس من مصادر متطابقة أن يوم غد الخميس 21 نونبر 2013 ستنطلق أول جلسة بمحكمة الاستئناف بأكادير، صاحبة الاختصاص، للبت في الملف الجنائي المتعلق بإضرام النار في حظيرة للدواجن الكائنة الكائنة بضواحي إدوجدة بجماعة بونعمان، والتي تمت في منتصف ليلة 25/9/2013، والتي كلفت صاحبها نفوق ما يقارب 3000 من الكتاكيت وخسارة مادية تزيد عن 75000,00 (خمسة وسبعون ألف درهم)، فضلا عن الأضرار النفسية والاجتماعية التي لحقت المتضرر وساكنة المنطقة عموما.
هذا وفي الوقت الذي أكد فيه الضحية تلقيه اتصالات ومساومات للتنازل عن القضية معبرا عن إصراره على متابعة المتهم في إطار القوانين الجاري بها العمل، فإن الرأي العام بالمنطقة ظل منشغلا بالقضية ويتابع أطوارها عن كثب في انتظار ما ستسفر عنه المحاكمة، مطالبا بالضرب على أيدي المتلاعبين بأمن الساكنة وسلامة متلكاتها.
وتجدر الإشارة إلى أن المتهم الرئيسي في القضية يتابع في حالة سراح مؤقت بتهمة إضرام النار في ملك الغير بنية الانتقام وإلحاق الضرر بصاحب الحظيرة الذي تربطه به عداوة بناء على نزاع قديم يعود إلى سنة 2008، كما يؤكد صاحب الحظيرة في شكايته الموجهة إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بتيزنيت.
salam :l3jeb i lba3d n midn ad oukan darsn yili kra n lkhilaf d kra oulla atka our i7ml ni7d i7t i7sad iftouyas s wayadans oulla s tamobilans oulla tigmins hadchi machi m39oul.rikan lfawda adas tinin midn .ikhassat l3ou9ouba .siyidad li itrboun dawajin inf3ou srs midn khdmn dars mnaw midn li s3ichnin yan l3adad n midn yadnin yachkid kra ntan i7rguastn machi m39oul illa chra3 d l9anoun koulma it3adan ikhassat l3ou9ouba wassalam
….الجديد في هذه القضية حسب ما يروج في الكواليس أن هناك من يحمي هذ المجرم من أصحاب النيات السيئة و لوبي الفساد في المنطقة بزعامة أحد مربي الدواجن،والمتغلغلين مع بعض أعضاء السلطة الفاسدين.فعندما تباع الذمم والشرف في دهاليز المحاكم فلا ينتظر أصحاب الحقوق أن ينالوا شيئا…والله وحده القادر على ينال من هؤلاء المجرمين ومعاونيهم..ونحن نعرف جيدا ان القانون في هذه البلاد يطبق فقط على الضعفاء و المستضعفين منا..و لا يسعنا إلا أن نقول اللهم رد كيد هؤلاء و شرهم الى نحورهم….المرجو النشر.
نتمنى أن تأخذ العدالة مجراها و يعاقب هذا المجرم الذي طغى و عات في الأرض فسادا سرقات متكررة ، صنع ماء الحياة وإفساد الشباب ، اعتداء على الأفراد والممتلكات ، ظلم وجور من كل النواحي والأصعدة ، متى سيوقف القانون مثل هؤلاء ؟ حتى نحس أننا في دولة القانون ونعيش في أمن و أمان .
نرجومن القضاء المغربي أن ينصف الضحية ويضرب بيد من حديد لمنع المجرم و أصحابه من تكرار جرائمه
had lmojrim khso it3a9b bi achad 3o9oba hit tgha ot3da 3la nas drawch ohit ila mat3a9b i9dr ifkr inta9m mn jdid 3la had dahia olfamila dyalo khassatan ila ban lih ana ljaraim imkn itfako bflos lhram olhramia bhalo