تعتبر استقالة النائب الرابع لرئيس مجلس جماعة المعدر من حزب الاتحاد الاشتراكي خطوة متأخرة نوعا ما. .فالمجلس منذ اسناده هذه المهمة لهدا الأخير, بدا في حالة غير طبيعية إذ كيف يعقل أن ينضم نائب في المعارضة التي نافست على رئاسة المجلس الى خصمه في تحالف سبقه تحالف غير مفهوم بين خصمين شهدا في تلك الفترة أكبر معاركهما. فجماعة المعدر ربما تكون الجماعة الوحيدة في المغرب التي شاركت كل أحزايها في مكتب المجلس وهي التي فضل فيها حزب العدالة و التنمية دعم رئيس من الأصالة و المعاصرة بدل الاتحاد الاشتراكي كما هو حال جماعات الرباط و أكادير و غيرها. إن ما يرتسم في الأفق هو تحالفات مبنية على أسس جغرافية أكثر منها سياسية تريد تأمين مكاسب للمجلس المنتهية ولايته من خلال منتخبين معروف مسبقا فوزهم بدوائرهم لعدم وجود منافسين محتملين لهم بدل طرح الانجازات و المشاريع المستقبلية للمكتب الحالي.
و رغم احترام قرارات الأشخاص و حرية انتمائهم للهيأة التي يريدون فإن الأحزاب ملزمة بوضع ميثاق أخلاقي للترشيحات محليا و جهويا و وطنيا.
عبدالله وسخين – المعدر الكبير
بعد التحية
لا داعية للكلام الفراغ يجب علينا ان ندافع اعن المشروع الديمقراطي والحداثي لبنا جماعة قوية ديموقراطية وحداثية.
فيجب علينا ان ندفع مؤسستنا الى الانفتاح والعمل على الارتقاء بالديموقراطية فان تحقيقها الفعلي رهين بمشاركة الجميع في طريق واحدة لايمين ولا يسار ولا اسلامي ولا اداري نحن لسنا في البرلمان نحن في جماعة صغيرة يجب علينا ان نكون ديموقراطيين وان نضع يد في يد من اجل الحرية والعدالة .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ايها الاخوة الاعزاء لا يمكن ان نتحدث في أشياء ونحن حاملي نظارات سوداء
لا يجب علينا ان نقول كل شيء سود هناك ايجابيات أكثر من السلبيات فلا تيأسوا بلدنا جميل وأصحابها أجمل .
وشكرا
تحية اجلا ل واكبار
اخواني اخواتي القراء اسمحولي ان أقول لكم كل شيء تغير ما نشاهده اليوم بالجماعة ان هناك مشاريع كثيرة فعلينا الا ان نصفق لهدا المجلس الجماعي بغض النظر عن تلويناته السياسية .
واتمنى التوفيق للجميع وشكرا
بغض النظر على الالوان الساسية بالمعدر لقد اتظح للجميع ان خلال هده الولاية الاخيرة تبين لنا كثير من المشاريع المنجزة داخل مركز الجماعة من طرف المجلس فلا أتحدث عن الدواوير الاخرى ومن بين المشاريع المنجزة : ربط دواوير مركز الجماعة بالماء الصالح للشرب ، تعبيد بعض الازقة او المسالك داخل الجماعة ، تمديد شبكة الكهرباء لبعض الدواوير الدي دهبوا ضحية حسابات ضيقة تصورا معي مند 1985 تم ربط المعدر بالكهرباء في حين ان هناك اسر لم تربط منازلها بالشبكة فيجب علينا ان نقول الحمد لله ونترك الناس تخدم .
متتبعة ج ع
ان الحزب الدي استقال منه النائب فهو حزب ضل بقطب المعارضة سنوات فاصبح قوة سياسية في بداية التسعينات ولكن حكمت عليه الظروف للمشاركة في الحكومة مع بيروقراطيين وهدا هو الدي جعل حزب الوردة يعيش اليوم انهيار
على دكر الاستقالة ادارة الحزب توافدت عليها استقالات بالجملة فهدا شيء طبيعي كما قال كاتبهم الاول الحزب كالقطار “ها لطالع ها لنازل”
وأتمنى لحزب الاستقلال ان يشارك في هده الاستحقاقات لربما ان يحتل المرتبة الاولى بالجماعة لقيادة هده المؤسسة لان حزب الاستقلال حزب وطني محافظ ومن أقدم الاحزاب بالمغرب.
أتمنى لحزب المصباح ان يفوز بالاغلبية بجماعة المعدر
ليقود هده السفينة بأمان وبعد ستة سنوات ستظهر النتيجة ان شاء الله
حزب الوردة ترأس الجماعة لمدة 3 ولايات وبدون نتيجة ، حزب الجرارة ترأس ولاية واحدة وعرفت الجماعة تغييرا على مستوى البنيات التحتية ولكن مزال هناك خصاص لهدا اتمنى لحزب المصباح ان يقود الرئاسة هده المرة ان شاء الله.
اسمحو لي كثيرا ان اقول لكم انا لست متحزبا ولا أمن بأي ايديوليوجية حزب ما .
ولكن أتأسف كثيرا لبعض الردود على مقال لا يستحق اكثر من قراءة واحدة .
فالاستقا لة التي تحدث عنها المقال لا تفيد الغير ، فالاستقالة ولا الاقالة ولا الطرد هده تدخل في حرية الشخص وربما ستأتي استقالات أخرى
فالمرجوا النقاش في مواضيع تهم المشاريع المستقبلية للجماعة ، صحيح ان الجماعة دخلت في شراكة مع جمعيات ومجلس اقليمي
ومجلس الجهة وبعض الادارات االعمومية من اجل انجازات مشاريع كبرى تهم الساكنة .
أتمنى النجاج للمجلس الجماعي .
إذا سألت عن الموظفين أقول لك : أين الكاتب العام الذي لم يزر الجماعة مند سنين ’؟, أين موظف الثقني الذي تعرض لحادث سير منذ ثلاث سنوات لم نعرف هل هو حي أم ميت أ أين الظمير المهني؟ , هؤلاء الموظفين الاثنين لم يتم الاعلان عن غيابهم إلى متى ؟ لكونهم ألفوا الغياب في حزب الوردة وكذا الزبونية وغيرها …
يؤسفني كثيرا وبمرارة انتسابي لهذا المعذر فلا وعي ولا ظمير ولا عمل جمعوي ولا حزبي , يبغضونك لأنك منهم و يتزلفون للغريب
كل من يريد أن يشتغل و يفيد الصالح العام يصدونه وطلقون عليه أقاويل وافتراءات أما هذا المجلس الجماعي أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه في سبات عميق , يحسبون مسؤوليتهم هي الإدلاء بوثائق لدى إداراة الوظيفة التابعين إليها من أجل التفريغ لتقليص أيام عملهم و الإستفاذة من التعويض إلى أجل معلوم لعلهم يعاودون الكرة
الحاصوووول إذا أردت أن لا يحرجك انتماؤك لهاذا القوم قل لهم أنا من قيادة رسموكة ولا تذكر المعدر على لسانك
في الحقيقة اصبحنا نسمي الاشياء بغير مسمياتها. لان استقالة صاحبنا لم تكن مخالفة عن استقالة الوزراء بالحكومة. لماذا لم تقولو ببساطة انه طرد من الحزب. ام اكتفيتم بالشكليات. اعلم انه كتب استقالته بيديه فنال بها درة شرف. لكن في الواقع ان لم يفعلها في هذا الوقت بالضبط فما هو مصيره؟
الانتخابات على لابواب ببساطة لن يمنحه حزبه التزكية علما ان من يشرف على التزكيات بفرع تيزنيت هو نفسه من طرد صاحبنا بالمؤتمر بتيزنيت. اذن فهو مطرد و ليس مستقيل.
هذا مصير الانتهازيين اصحاب المصالح الشخصية والحسابات الضيقة.
انا لست حاقدا على اي حزب بقدرما اتأسف على ما آل اليه المجلس الجماعي بالمعدر بسب اشخاص انتهازيين وغير اكفاء. لما لذلك من تداعيات على مصالح الساكنة ، و على الموظفين بالجماعة خاصة.
اسألو الموظفين عن ظروف عملهم.
بالله عليكم اين Régisseur الجماعة منذ بداية الولاية علما انه يعتبر عضوا اضافيا بقوة القانون…..
لقد عرف المجلس الحالي لجماعة المعدر منجزات كبرى ينتظرها السكان ازيد من عشر سنوات من بينها 1/ المسالك الطرقية 2/ التحفيظ الجماعي 3/ تمديد الساكنة بالتيار الكهربائي : هذه مشارع ساهمت فيه الجماعة بشكل ايجابي مع مساعدة المجتمع المدني ينتظرها السكان من طرف المجلس السابق المتعدد الولايات أكثر من 3 ، المنتمية لحزب الوردة هذا الذي ينفرد بالمجلس الجماعي ولا يريد أن يترك المجال للذين يريدون مصلحة هذه البلدة ، فاستقالة النائب سوف تتبعها استقالات أخرى من حزب طغى عليه رئيس ينفرد بأرائه المريضة والمنتمي لحزب الاتحاد الاشتراكي المريض.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
j’ai une question depuis les dérniéres élections les élus de centre maader sont plus de la moitié ,portant ya personne qui est capable de prendre la présidence de la commune .tous ça c’est a cause desj
élus de lmisbah qui sont partis ailleurs pour chercher leur président
grace à un bon diner
لانبالغ ادا قلنا ان البيت الداخلي لحزب الوردة في حاجة ترتيب اوراقه لانه يعيش توثر حقيقي وانهيار وانقسام .
فالجميع يعرف اسبابها ،الاستقالة ليست متأخرة كما قال صاحب المقال ،وانما ربما كانت مؤجلة الى ان عجلت بها مواقف اصدقائه فهده الاستقالة في الحقيقة نزلت كالعاصفة على بعض مناظلي الحزب وهي ليست تمرد وهي ناتجة عن ثقافة فالمعارضة الحقيقية تقدم الحلول من اجل المصلحة وليس المعارضة من اجل المعارضة فالنقد البناء غايته اعطاء مردود أفضل فالحمد لله المجلس الجماعي للمعدر يسير في الطريق الصحيح وتحقيق منجزات كبرى ومهمة وله عدة مشاريع مستقبلية وامنى التوفيق للجميع .
واحتراماتي للمناضل السابق لحزب الوردة