تعرض مساء أمس الإثنين (10 مارس 2014) طفل قاصر ذو خمس سنوات بأحدي دواوير بجماعة “النابور” (سيدي إفني) إلى اغتصاب وصف بـ”الوحشي” من طرف أحد الأشخاص بنفس المنطقة، وعلمت “تِـغِيـرْتْ نْـيُوزْ” أن الضحية أحيل على إثر على إثر هذا الاعتداء الجنسي على المستشفى الإقليمي “الحسن الأول” بمدينة “تيزنيت” لإجراء عملية جراحية. وفي اتصال هاتفي أكد مدير المستشفى الإقليمي “الحسن الأول” بـ”تيزنيت” أن الطفل (المغتصب) يرقد الآن بالمستشفى في انتظار تقرير طبي كامل حول الموضوع موكدا في ذات الاتصال أنه بالفعل تعرض إلى عملية إغتصاب. وفي سياق الموضوع، ثم الاستماع إلى أهل الضحية من قِبَل مصالح الدرك الملكي لـ”تيغيرت” حسب مصادر أمنية، وسيتم إحالة الملف على وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمدينة “تيزنيت”. “تِـغِيـرْتْ نْـيُوزْ”
il faut lutter contre les actes sexuls comis contre nos enfants.les pédophiles gagnent du terrain.!!ils sont trés nombreux ici à TIZNIT.
هدا ليس واحشي فقط بل اكثر كيف يتجراء الإ نسان الدي يكتسب كامل العقلية بفعل مثل هده الجرمة البشيعة في حق طفل صبي هده ليست سلوك إنسانية بل أضن أن الحيونات لن تتجراء بفعل مثل هده ألا أخلقية لاحول ولا قوة إلا بالله آستغفر الله العضيم المرجو الجهة المكلفة أن تتخد هدا الملف بكل ماهو يلزم إتخده في حق هدا ألطفل الصبي الدي لايعرف ما جرا به
يجب معاقبة الفاعل اشد عقاب وتفعيل اشد قاعدة قانونية في المسطرة الجنائية ليكون عبرة لمن له القلب والقى السمع وهو شهيد
لا حول ولا قوة الا بالله فلا امان اليوم على اولادنا وفلذات اكبادنا نسال الله اللطف في القضاء
اغتصاب براءة طفل شئ يمقته الضمير الحي ويتنافى مع السلوك السليم فلا حول ولا قوة الا بالله فقد تالمت عند قرائتي لهذا الخبر
ومن هذا المنبر انصح جميع الاسر والاباء والامهات ان يراقبن اطفالهن في خروجهم ودخولهم و في كل كبيرة وصغيرة
ان هذا الحقير لم يغتصب هذا الطفل فقط بل اغتصب جميع اطفال المغاربة