بالموازاة مع التسيب والفوضى التي يعرفها قطاع الجمعيات بالمدينة والإقليم، ملفات بعضها وصل إلى القضاء، توصل موقع تيزبريس بشكاية، جاء في ثناياها،أن أحد الأشخاص بتيزنيت يسير 7 جمعيات لرعاية 7 مساجد بالمدينة والإقليم، بالإضافة إلى عدد من الجمعيات المحلية والتنموية الأخرى، حيث يشغل رئيسا لبعضها وأمينا للمال في أخرى ومستشارا فيما تبقى؟؟!. ويتعلق الأمر، حسب شكاية إحدى الجمعيات، بمسجد الكبير ومسجد القدس ومسجد السنة ومسجد حي أعمو ومسجد حي ادزكري ومدرسة مسجد الكبير ومسجد مدرسة أدوز. ويتساءل المعنيون بشؤون المساجد بالمدينة والإقليم، في اتصال بتيزبريس، عن دواعي حرص المعني على تحمل كل هذه المسؤوليات الثقيلة على عاتقه، ثقيلة في الدنيا، وفي الآخرة أثقل، لأن الأمر يتعلق ببيوت الله.
bravo mohamed je suis d’accord avec toi
alors laisse les parasites dire ce qu’il veut
assalamo 3alikom wa ra7matollahi . cette personne en quéstion , comment dérige toutes cette association et comment elle a eté élue car il y’a bien des adhérents dérriére tout cela ? a mon avi , ils y’a des pérsonnes qui oposent a cette pérsonnes dans des affaires qui sont loin des affaires en quéstion . si cela est vrai alors j’aimerai dire a ces personnes de laisser ceux qui veulent travailler pour faire du bien et qui ont le courage qui n’ont pas . allah ikoun fi 3aoun almo7sinines
السلام عليكم
اقول لصاحب المقال ما العيب ؟ هل قام هذا الشخص بخرق للقانون ؟ هل نهب الاموال مثلا ؟… هذا الشخص في نظري يسعى بقوة الى عمل الخير … و من كان له رأي آخر فليثبت العكس !
كما أن قانون الجمعيات لا يرى مانعا من العمل في اطار عدة جمعيات دفعة واحدة
و السلام