في محور “مافيا العقار بمدينة تيزنيت” كان محور مداخلة ” سليمان الفاهيم ” عن تنسيقة إرسموكن الذي تحدث عن لوبي وشبكة خطيرة بإقليم تيزنيت همها الوحيد الإستيلاء على أملاك وأراضي الساكنة بالإقليم بطرق ملتوية يشوبها التزوير في عملية محبوكة و خطة محكمة مطبوعة بسرية في الفعل وسرعة في المساطر الادارية، وبتوهيم محكم .واستدل في مداخلته بعمليات الإستيلاء هاته بكل من المعدر و رسموكة ووجان من طرف شخص معروف استعمل كأداة لبيع مساحات عقارية خيالية تعد بالاف الهكتارات عمدوا مباشرة بعد الى استعمالها في فتح مطالب للتحفيظ بغية تحفيظ هذه الاراضي و بالتالي التمكن من الاستيلاء على املاك الناس بصفة نهائية وبطرق احتيالية متسمة باحترافية ، وتساءل المتدخل في كيف استطاع شخص واحد ان يستمر في ابرام عقود البيع لمساحات شاسعة و في مسلسل متوالي حتى ان هذه المساحات تعد بآلاف الهكتارات وأما علم الجهات الإدارية المسؤولة بالإقليم و هل كانت تجري عمليات التحفيظ وفق المساطر القانونية ،أسئلة طرحها الفاهيم في ظل استمرار ملفات التعرضات لعمليات الإستيلاء هاته في رفوف المحاكم تنتظر الحل . الحسين كافو
مداخلة في الصميم. هادش عطى ريحة .هكتارات كتباع و تشرى بالغش البيكيات كيدارو ويتغطو بالتراب لكن نتمنى من العدالة ان تعيد الاراضي المغتصبة لاصحاب الحقوق