على عكس العمالات الأخرى بمختلف جهات المملكة، لم تستطع عمالة تيزنيت أن تواكب نتائج الإنتخابات بشكل يرقى إلى مستوى رجال الإعلام و الهيئات السياسية و الحقوقية ، بقدر ما أظهرت غيابا لحس التواصل والمهنية.
العمالة اكتفت بجهازي تلفاز أحدهما غير مشغل بينما الآخر أصيب بعطب، بينما وجد رجال الإعلام في البهو أنفسهم دون مخاطب ما جعل بعضهم ينسحب بحثا عن النتائج في مصادر أخرى.
تعليقات