السبت 20 أبريل 2024| آخر تحديث 12:37 07/09



ابراهيم بوليد : “عبدالله غازي” أقدم ” كُورتِي ” بالساحة السياسية بإقليم تيزنيت ..وترقيته كانت بفضل وَليُّ نعمته ( فيديو )

ابراهيم بوليد : “عبدالله غازي” أقدم ” كُورتِي ” بالساحة السياسية بإقليم تيزنيت ..وترقيته كانت بفضل وَليُّ نعمته ( فيديو )

وصف “ابراهيم بوليد” ، رئيس المجلس الإقليمي لسيدي إفني ،” عبد الله غازي ” النائب البرلماني و رئيس المجلس الإقليمي لتيزنيت و  عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار ، بأقدم ” كُورتي ” عرفته الساحة السياسية بالإقليم  بانتقاله منذ سنة 2002  من حزب لآخر .

وقال ” بوليد ” في تصريح خص به موقع ” تيزبريس ” ، ردا على تصريحات ” غازي ” في برنامج تفاعلي وصفه فيه بـــ ” الكُورتي ” ،بأن أخر ما كان ينتظره من زميله في جمعية رؤساء مجالس العمالات والاقاليم، أن ينزل إلى المستوى الذي وصفه بـــ ” السوقي ” .

واعتبر “ابراهيم بوليد” كان يأمل من ” غازي ” عن يجيب عن سؤال ، لماذا لم يتم تنزيل الإتفاقية الثلاثية التي وقعها مع كل من التجهيز و الداخلية، و ما سبب فشله في ذلك ؟

واستغرب ” بوليد ” في تصريحه ، النظره الدونية التي تحدث بها ” غازي ” عن ” الكورتية ” ، وكشف أن ” الكورتي ” الحقيقي ، هو ” عبدالله غازي ” الذي كان يشتغل تحت امرة ” خير الدين ” بحزب جبهة القوى الديموقراطية ، قبل أن ينتقل لمرحلة ” تاشيفورت ” بعد استبداله لــــ “الحافلة ” و انتمائه لحزب الإتحاد الدستوري .

و شدّد ” ابراهيم ” بوليد ” على أن لولا ” عزيز أخنوش ” ، ولي نعمة “عبدالله غازي”حسب تصريحه ، ما كان ليحلم أن يكون برلمانيا .

و اتهم ” بوليد ” رئيس المجلس الإقليمي لتيزنيت ، بأنه يكن ضغينة  لــ ” مصطفى بيتاس ” ، النائب البرلماني وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار ، وقال أنه يريد له النجاح باقليم سيدي افني .

ومن جهة أخرى ،قال ” بوليد ” أن آخر شخص يقبل من اعطاء الدروس و النصح ، هو” الحسن السعيدي “، الكاتب الوطني لحزب الحمامة ، و الذي وصفه بالموظف” الشبح ” .

 







تعليقات

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    بعد قراءة التصريحات المختلفة للرئيسين وليد وغازي ، أتساءل عن مستوى السياسة
    التي يقودونها على المستوى المحلي ، وبالتالي ما يمكن أن ينتظره منهم المواطنات
    و المواطنون الذين يمثلون.

    فشكراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.