المتتبعون من مبارة التي جمعت يوم الاحد 24 نونبر 2013 بملعب المسيرة بتيزنيت بين فريق امل تيزنيت و اولمبيك الدشيرة لاحظوا ان حكم الوسط لم يكن في مجموعة من قراراتهي صائبا .
وتساءل هؤلاء المتتبعون عن الاسباب التي حالت دون ظهور الحكم بصورة تشرف التحكيم المغربي ولمعرفة هاته الاسباب كانت هناك مجموعة من الاراء :
- ضعف تكوين الحكم وقلة المامه بقواعد اللعبة .
- قلة التجربة والخبرة في الميدان .
- حجم واهمية المقابلة اكبر من كفائة الحكم
الا ان رايا اخر ربما يكون هو الاصوب انه بالاضافة الى الاسباب السالفة الدكر هناك سبب جوهري يكمن في ضعف شخصية الحكم بحيث ان مسؤولا من المكتب المسير لفريق اولمبيك الدشيرة والذي يشغل في نفس الوقت منصب رئيس لجنة الهواة بالجامعة تعمد الظهوراكثر من اللازم بمستودع اللاعبين وامام انظار الحكام وهو يرتدي قبعة وبدلة رياضية تحملان شعار الجامعة (انظر الصورة ) وبالتالي فان هدا الاسلوب “الماكر” للمسؤول المذكور كفيل بان يؤثر سلبا على نزاهة واستقلالية الحكم وهنا نلتمس من الجامعة الملكية لكرة القدم وكذالك من الوزارة الوصية ان تنتبه الى مثل هذه السلوكات التي تصدر من بعض المسؤولين الماكيافلين ( نسبة الى (Machiavelli التي تسيئ الى الرياضة الوطنية بصفة عامة وتعطي صورة قاتمة عن الساهرين عليها .
متتبع للمقابلة
لتذكير حكم ساحة السيد أبرتون سابق له قيادة عدد مهم من مباريات القسم 1 و 2 الحكم المساعد 1 هو مساعد الحكم التيازي هشام أن عبد ربه شاب قدم إنشاألله
لا يا أخي نحن ثلاثي قمنا بمبارة جيدة بشهدة كل من حضر و هذا الشخص لا نعرفه ولا حتى إعتبرنا وجده لا أحديكنه تغيير قراراتنا مما كان منصبه و الله فوق الجميع . الفريق زائر و المحلي كانوا في المستوي . آلأكثر من هذا أن تزنيت سجلت في أخر دقائق المبارة لما لم يتم رفض الهذف إن كان الشخص هذا يأثر في قرارتنا تنميرت أوكدود نتزنيت على روح الرياضية و حضارة في التشجيع