بطريقتها الخاصة تنتفض ضد الظلم على حد قولها ، الحاجة و انعدام أبسط شروط الحياة الكريمة بعد ضياع مدخول المعيل الوحيد دفعت بأسرة مكونة من 3 أشخاص إلى “بيع” نفسها في العراء.
يفترشون الأرض ولسان حالهم “عائلة للبيع” ” السجن أفضل لنا”، هذا هو واقع أسرة في تيزنيت خرجت و اتخدت من أمام العمالة مسكنا لها.
رواية الواقعة حسب الأسرة المتضررة تعود إلى ” قطع مدخول الأسرة الوحيد، بعدما منعوا من بيع الفواكه أمام المسجد”.وتضيف الأسرة نفسها “المحكمة حكمت بالسراح المؤقت، ولكن دابا غادي يتحاكم الشهر المقبل بتهمة إهانة موظف”، هي أسرة تلهج الحاجة و تعرض “نفسها للبيع” تحت غطاء أيام ياقظة، في انتظار مجيب لها.
في الحقيقة هاد الباعة المتجولين زادو فيه بزاففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففف والبيض ولا كيتباع في الكرارس فين هي ظروف السلامة وزد على ذلك في المساجد راه كيكترو من الصداع ما بقينا كنسمعو آش كيكول الإمام الاعتصامات لم تعد تعط أكلها والدليل على ذلك إبا إجو شحال دوزات فين هادوك لي ضامنوا معاها وفين الضجة لي كانوا داروا دابا كولشي دخل الغار إوا بغينا نعرفو الجديد في تلك القضية أولا فين منظمات والجمعيات ووووووووووووووو
الحمد لله ببلدنا الامين واحتراما لدوي الاختصاص ,l