أكد رئيس جماعة أكلو أن استقالة خمسة أعضاء من الأغلبية المسيرة لا أهمية لها وأنها غير مؤثرة و أن استقالتهم تخالف بنود الميثاق الجماعي و أنه إنما أوحي لهم من جهات تكره الرئيس للإقدام على هذا الفعل و أن نواياهم الحقيقية ليست غيرتهم على سكان أكلو و إنما رغبة في الإطاحة به كرئيس للجماعة و لهذا أقدم الأعضاء المستقيلون على محاولة اقناع ثلاثة أعضاء آخرين للإلتحاق بهم لكنهم فشلوا في ذلك . بل أكثر من هذا صرح الرئيس بأن الأعضاء الخمسة نادمون على استقالتهم و جاءه أحدهم وهو ممثل عن الكعدة يستعطفه ليسامحه ويتصالح معه و أن عضوين آخرين استعطفا عون الخدمة بالجماعة ليتوسط لهما عند الرئيس . وأثناء حديث الرئيس عن هذه الاستقالات بدا متوترا وأخذ يؤكد أنه باق في الجماعة و أن لا أحد سينازعه منصب الرئاسة .
الحسن أوتخروفت
لاحظت من خلا ل هذا التعليق أن هدا الرئيس مرتبك لاستقالة هؤلاء الأعضاء الشجعان.الذين فاجؤوء بهذا العمل.نظرا للإهمال الذي شهدته منطقة الكعدة من طرف الرئيس.ومن خلال تصريحاته تبين لي أنه هو الذي ندم وليس هؤلاء المناضلين و الغيورين على أكلو
غريب أن تتهم المناضلين الشرفاء كل هده الإتهامات ,
الناس سئموا وملوا من الكدب والوعود الزائفة,
أما بقاؤك وعدمه على كرسي الرئاسة فحديث قبل الأوان,
إن كان صعب عليك الفطام فوف ببعض من وعودك,
مزيدا من العمل وكفا عن الوعود الكادبة لضمان استمرارك في المقعد,
أما حديثك عن ندم المستقيلين وتوسلهم إليك فسنتأكد من صحته أو إضافته للائحة أكاديبك
و