ذكرت جريدة المساء ليوم الأربعاء أن الناشط الأمازيغي أحمد عصيد، هاجم المغاربة ووصفهم بـ”مخبري البوليس” في شهر رمضان، لأنهم يبلغون الشرطة عن المفطرين، وهو ما يعاقب عليه القانون المغربي بـ6 ألأشهر. واعتبر عصيد، في ندوة نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الانسان حول “حرية المعتقد”، أن “القانون أعطى للمغاربة الحق في أن يتحولوا إلى مخبرين، ويصبح الإنسان صائم وحاضي راسو”.
ردا على صاحب التعليق الثالث الله إهديك أسي “Moh” أمر عصيد أصبح مكشوفا بل هذا الكلام من أهون ما قال فما قاله ودعى إليه من مصائب وويلات ضد الإسلام لا يعد ولا يحصى أظن أنه ليس هناك أحقد من عصيد على المسلمين والمغاربة خصوصا شوه صورتهم والعياذ بالله هداه الله وإيانا
ati9i lah ia3asid anta laysa amzighi antainsanon jahil laisa laka ayi din
يا أبعد الناس عن الخلق الكريم!
هل هذا وحده ما بدا لكم من كلام عصيد؟
منهجكم في إثارة الحقد على هذا المفكر مفضوح.
يا لخبث سرائركم!
3asside ismon 3ala mossamma taglla taglla
من عنده عصانة قانونية بدون ديانة ولا رقابة ربانية انتظر منه أن يقول أي شيء يسب الدين والرسول والآن حان موعد المسلمين لا بارك الله في أمثالك يا “عصيد” أهلكتم المغرب وشوهتم صورته عسانا بماذا سنجيب الله يوم القيامة؟؟؟؟؟؟؟؟ تفكر وتأمل وقرر المصير جنة أو نار يا عصيد