ما زالت معاناة الحراس الأمنيين و أعوان النظافة بالمؤسسات التعليمية بتيزنيت مستمرة فهم لم يتوصلوا برواتبهم من طرف الشركات الأمنية التي تستخدمهم منذ ثلاثة أشهر وعبروا لتيزبريس عن تذمرهم و استيائهم من هذا التأخر و يرجون من الشركة صرف مستحقاتهم في أقرب وقت فشهر رمضان على الأبواب وما يعنيه ذلك من حاجيهم الملحة الى المال لتوفير مستلزمات رمضان الأبرك , زيادة على العطلة الصيفية وما تتطلبه من نفقات اضافية . و في اتصال هاتفي بالشركة للتعرف على أسباب تأخر الأجور أكدت الكاتبة أن الأسباب مرتبطة بعدم توصل الشركة بالمستحقات المالية من طرف الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين .. وتبقى المعاناة مستمرة في انتظار تدخل الجهات المعنية لصرف أجور هذه الفئة و عسى أن يكون ذلك قريبا. الحسن أتخروفت
yachtagilone12 sa3a.a3wane alile .la yoadouna 3ani alaili.la yawme raha.la a3yade.rwatibe hazila.1800dh.walaw wajibe al9anoni.la 3otla sanawia .la ..wa..la..hal men mon9idine .arhamouna irhamouna.irhmouna.lahawla wal 9owat ila billan.ina lilah wa ina ilaihi raji3oune
تجدهم في كل مكان مهمشين في كل شيء رواتبهم لاترقى في اي شيء انهم اعوان الامن الخاص والنظافة. يجب على المعنيين بالامر تكوين نقابة خاصة بهم او بالاحرى جمعية.
تجدهم في كل مكان مهمشين في كل شيء رواتبهم لاترقى في اي شيء انهم اعوان الامن الخاص والنظافة.