عد يوم من الرعب والخوف والمعاناة،استفاق سكان إفران الأطلس الصغير على وقع الصدمة،الخسائر المادية بالجملة،المباني خربت والقناطر هدمت،والطرق قطعت،ولا خسائر في الأرواح،وحسب اتصال بأحد الفاعلين الجمعويين هناك،رغم انقطاع التيار الكهربائي ووسائل الإتصال(الهاتف) طيلة يوم أمس.إلا أن ما ميز تلك الأزمة،ما ساد بين الناس من تعاون وتكافل وتضامن،فقد فتحوا بيوتهم في وجه المتضررين والمنكوبين والمشردين الذين خربت منازلهم.
محمد ديوان
تعليقات