بعدما شابت تعثرات واختلالات كثيرة أشغال ترميم الجامع الكبير والتي أظهرت عدم التتبع التقني والميداني للمسؤولين والشركاء لأشغاله إلا من غيورين أو فاعلين جمعويين أوبعض المنتخبين، برزت مرة أخرى للعلن إحدى المشاكل التي اعترت تشييد هذه المعلمة تمثلت في عدم إقامة بالوعة أثناء ربط المسجد بقنوات الصرف الصحي مما سينجم عنه تبعات غير محمودة صحيا وعمرانيا، وفي هذا الصدد راسل المستشار ببلدية تيزنيت محمد حمسك عن حزب العدالة والتنمية رئيس المجلس عبد اللطيف أعمو حول عدم إحداث البالوعة مطالبا بالتدخل والتحقق في الأمر من أجل وقف هذا الخرق ومعالجته.
تعليقات