الإثنين 6 مايو 2024| آخر تحديث 9:51 05/04



تيزنيت : ”تبعمرانت” تفشل في كتابة اسمها بحروف تيفيناغ

تيزنيت : ”تبعمرانت” تفشل في كتابة اسمها بحروف تيفيناغ

 

DSC_6970_630x460

ذكرت يومية “الأخبار” في عددها ليوم غد الاثنين 5 ماي، أنه في إطاربرنامج تعلم الأمازيغية وحرف تيفيناغ لفائدة الفاعلين الترابيين بإقليم تيزنيت والذي شهدته المدينة  مساء أمس السبت ،و بعد تقديم المهدي اعزي عرضا مستفيضا في إطار أنشطة البرنامج  حول المعارف المتعلقة بحرف تيفيناغ  وباللغة الأمازيغية عموما، كتابة وصرفا وتركيبا، تم توزيع المشاركين على أربع ورشات، أطرها أساتذة ومختصون في تدريس اللغة الأمازيغية، حيث امتحن الجميع بعدها حول كيفية كتابتهم لاسمهم الشخصي والعائلي باللغة الأمازيغية، وهو ما فشلت فيه النائبة البرلمانية فاطمة شاهو “تبعمرانت” فيما تفوق عليها كل من عامل الإقليم والكاتب العام للعمالة تضيف اليومية .







تعليقات

  • يقول الحق سبحانه وتعالى : اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون صدق الله العظيم
    اخواني الكرام فضلكم علينا كثير نحبكم لوجه الله واصيكم ونفسي بتقوى الله وقول الحق فالامازيغية الحقة شانها كالعربية تحتاج الى الفئة المثقفة ذوي الالباب تحتاج الى اصحاب الفكر والابداع الملتزمين ليس الا فلا تضعوها بين ايادي الرقصات واصوات النساء المحرمة شرعا باعتبارها عورة مع كامل احترامي لكل نساء العالم فارتقاء الامازيغية امر سياتي حتما لاريب فيه لكن عند الذين يؤمنون بالقضية حق الايمان وليس عند اصحاب المصالح الضيقة وينتصبون انفسهم على هرم المدافعين عن القضية التاريخية لاصول الامازيغية اخواني الافاضل ابناء امازيغ هم من صنعوا التاريخ وهم من ساندوا الرسول صلى الله عليه وسلم في غزواته بجانب العرب طبعا فنحن امة واحدة فاعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا والله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه

  • …أمثال تبعمرانت كثيرون جدا و خاصة في الأونة الأخيرة.هم فقط يستغلون الأمازيغية و قضاياها من أجل الركوب عليها و الوصول لمصالحهم الشخصية ليس إلا..أما المناضلون الحقيقيون لا تراهم يلعقون أحذية أسيادهم.فهم جنود الخفاء و يهمهم الإنسان الأمازيغي فبل القضية الأمازيغية…( الحاصول..الله إلعن لي ما يحشم..)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.