في إطار تنفيد مبادئ الميثاق الوطني للبيئة، و سيرا على نهج جماعتنا في الحفاظ على نظافة المدينة و الرفع من جودة الحياة بها وخلق جو من الطمأنينة و الراحة في جميع أنحائها و ترسيخا للمبادئ الواردة في ميثاق المدينة المربية فإن جماعتنا الحضرية لتيزنيت أمام تزايد ساكنتها و كثافة حركة المرور و النقل … و استقطابها لعدد من الأنشطة المتنوعة الملوثة أحيانا ، ما نخاف جراءه تراجعا عن مكتسباتها في مجال البيئة.
إن المصلحة تقتضي أن نتعبأ جميعا لوضع خطة جماعية تساهم فيها الساكنة بجميع مكونات المجتمع المدني بجانب الجماعة الحضرية بمختلف مصالحها و السلطات المحلية والإقليمية و مندوبية الإنعاش الوطني.
تتمحور هذه التعبئة حول :
1- ضبط كيفية جمع النفايات المنزلية.
2- ضبط مسألة إحتلال الملك العمومي.
3- توطين الباعة الجائلين و محاصرة هذه الظاهرة.
4- محاصرة ظاهرة و بقع انتشار بقايا البناء.
و تفعيلا للعمل التعبوي التشاركي لهذه المحاور تم الإتفاق مع السلطة المحلية على ما يلي :
1- إنشاء لجنة لتنفيذ هذه التعبئة بجميع محاورها على مستوى كل المقاطعات ال حضرية الأربع تحت رئاسة رؤساء الملحقات الإدارية و بمشاركة الجماعة بمستشاريها و تقنييها.
2- تفعيل مقاربة الحوار و التعايش المعتمد على التفاهم تفاديا للتدابير الزجرية القانونية المعتمدة، و الدعوة في الإندماج في برنامج الحفاظ على نظافة المدينة.
3- إستعمال آليات التضريب المضاعف للإحتلال العمومي عند الإقتضاء.
4- تغريم كل المخالفين لنظام تدبير النفايات أو تشتيتها أو وضعها في غير المكان والمواعيد المحددة من طرف الجماعة .
5- تحرير أكبر عدد ممكن من الملك العام، ووضع آليات للسهر على تثمينها تفاديا لظاهرة التراجع والتكرار.
إن الجماعة سخرت لهذا الغرض جميع تقنيي قسم المناطق الخضراء و كل مبادرات الأحياء إلى جانب مصلحة التواصل، قصد إنجاح هذه التعبئة لذلك ندعو كافة ساكنة المدينة بجميع أحيائها و كافة جمعيات و هيئات المجتمع المدني للإنخراط في هذا المشروع حتى نبني جميعا قاعدة تأسيس مدينة مربية و نظيفة دائمة.
رئيس المجلس الحضري
لمدينة تيزنيت
تعتبر دوتركة من اكبر الاحياء تلوتا من الروائح الكريهة المنبعة من محطة التصفية المياه الواد الحار الباعوض الموجود بكترة في الا حياء القريبة من هدا المشروع وكدالك غبار البهائم الدي يرميه اناس بدون ضمير امام منازل الاخرين بدعوى انهم يمارسون الفلاحة او انهم حر بما يرمونه في املاكهم مما يسبب دالك ازعاج لللسكان المتضررون فهل هناك قانون يعاعقب هدا النوع من البشر ’’’فارجو من المجلس البلدي ان يقوم بحملة تمشيطية لنضافة هده الاحياء وشكرا
لقد اشتكينا لدى المجلس البدلي مرارا من الحافلة التي تترك بعض الأزبال في حي تجزئة الأمل، وهذا مرارا وتكرارا، ونبهنا لذلك سائق الشاحنة والعاملين معه، وكان الجواب بأن مكان وضع الأزبال بعيد شيئا ما، مع أن الحافلة تمر بجانبه تماما وهو ليس في مكان مظلم بل مباشرة تحت مصباح ضوء الشارع قرب أنترنيت تجزئة الأمل
أين حاويات الأزبال التي كانت في بعض الأماكن مثال :أمام دار الشباب
أين المراحيض العمومية
أين صناديق القمامة في الشوارع
ماذا عن السوق الأسبوعي
ماذا عنما تحدثه بعض محلات الوجبات السريعة من أزبال و مياه راكدة في الشارع العام أمام رصيف البيوت و التي تنبعث منها روائح كريهة خاصة أثناء الحر