السبت 27 أبريل 2024| آخر تحديث 1:55 04/25



بونعمان‎ : أولمبياد الفلسفة بالثانوية الثأهيلية إبن خلدون

بونعمان‎ : أولمبياد الفلسفة بالثانوية الثأهيلية إبن خلدون

Image1

تحت إشراف نادي الفلسفة بالثانوية الثأهيلية إبن خلدون – بونعمان – تجرى إقصائيات أولمبياد فلسفة محلي تحت   عنوان “جائزة الحقيقة ”  بحر كل أسبوع على شاكلة الإمتحان الوطني  و الغاية الأساسية منها التقليص من إكراهات و معيقات كتابة إنشاء فلسفي نموذجي و النهوض بأداء تلميذات وتلاميذ المؤسسة استعدادا  للإمتحان الوطني النهائي بالإضافة إلى ذلك  مساعدة التلاميذ على  ربط الفلسفة بالواقع الإجتماعي من أجل غاية   أسمى جعل التلميذ (ة) المحور الأساس للقضايا المطروحة للنقاش على كافة الأصعدة والمجالات .







تعليقات

  • تحية مع شكر وتقدير للسادة الأساتذة المنظمين لهذا الأولمبياد، والحاملين لهذا الهم الوحيد الذي فيه ينبغي أن يتنافس المتنافسون،إنه هم النهوض والرقي بالمستوى المعرفي لفلذات أكبادنا رجال الغد وبناة هذا الوطن مستقبلا،.ليست العبرة بعدد السنوات التي قضاها الأستاذ في العمل، أوبالشهادة التي يحملها،كلا ثم كلا إنما العبرة بمدى شعوره بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقه،والمحاسب عليها يوما أمام الناس وأمام الله تعالى، هل أدى أم ضيع، والعبرة أيضا بمدى مساهمته في التطوير والإبداع للدفع بناشئتنا نحو الرقي والكمال،وبالتالي نحو التغييرإلى الأفضل والأجود،تغيير النفوس والقلوب المريضة بالمادة والدرهم على حساب الجوهر والروح- وما أكثر هذا الصنف في زمننا هذا،فكثيرا ما ينشغل المربي بالأجر والترقيات والسلاليم وينسى المهمة الأساس التي من أجلها ينبغي أن يسعى ويكدح.إن مهمة البربية والتعليم هي أعلى وأرقى من أن تكون مهنة لجمع المال،فمن كان هذا همه فليبحث له عن حرفة أخرى،فالمال والعلم لايجتمعان،فانظر أيا تختار،والعلم إذا أعطيته كلك أعطاك بعضه وإذا أعطيته بعضك لم بعطك شيئا.أجدد التحية للسادة الأساتذة،وإلى مزيد من التطوير والتنوير،وإلى الأمام على الدوام….

  • تحية مع شكر وتقدير للسادة الأساتذة المنظمين لهذا الأولمبياد، والحاملين لهذا الهم الوحيد الذي فيه ينبغي أن يتنافس المتنافسون،إنه هم النهوض والرقي بالمستوى المعرفي لفلذات أكبادنا رجال الغد وبناة هذا الوطن مستقبلا،.ليست العبرة بعدد السنوات التي قضاها الأستاذ في العمل، أوبالشهادة التي يحملها،كلا ثم كلا إنما العبرة بمدى شعوره بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقه،والمحاسب عليها يوما أمام الناس وأمام الله تعالى، هل أدى أم ضيع، والعبرة أيضا بمدى مساهمته في التطوير والإبداع للدفع بناشئتنا نحو الرقي والكمال،وبالتالي نحو التغييرإلى الأفضل والأجود،تغيير النفوس والقلوب المريضة بالمادة والدرهم على حساب الجوهر والروح- وما أكثر هذا الصنف في زمننا هذا،فكثيرا ما ينشغل المربي بالأجر والترقيات والسلاليم وينسى المهمة الأساس التي من أجلها ينبغي أن يسعى ويكدح.إن مهمة البربية والتعليم هي أعلى وأرقى من أن تكون مهنة لجمع المال،فمن كان هطا همه فليبحث له عن حرفة أخرى،فالمال والعلم لايجتمعان،فانظر أيا تختار،والمال إذا أعطيته كلك أعطاك بعضه وإطا أعطيته بعضك لت بعطك شيئا.أجدد التحية للسادة الأساتذة،وإلى مزيد من التطوير والتنوير،وإلى الأمام على الدوام….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.