علمت تيزبريس أن وزير الصحة الحسين الوردي أعطى تعليماته لكل من المندوبية الصحة بإقليم تيزنيت وكذلك للمديرية الجهوية لسوس ماسة درعة، قصد الاعتناء بالسيدة “إبا إجو” التي نُقلت أول أمس السبت إلى المستشفى الإقليمي الحسن الثاني بتيزنيت، بعدما ساءت حالتها بسبب الاحتجاج المتواصل أمام المحكمة الابتدائية.
وحسب مصادر لتيزبريس، فإن تعليمات الوردي تنص على السهر التام على راحة ‘إبا إجو” وتوفير كل ما تحتاجه من دواء ولباس وطعام وشراب، إضافة إلى تمكينها من غرفة خاصة بها مع مرافقة لها، وذلك إلى حين إيجاد حل قانوني لمشكلة أسرتها.
يا لعجب سيد الوزير يوصي بالاهتمام والحرص على السيدة المناضلة ابايجو وهذا شيئ جميل ويشكر عليه ولكن اين حق المواطنين الآخرين ؟ اهذا يعني كل من اراد ان يكون له اهتمام خاص ان يحدو حدو ابا يجو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كل المواطنين في حاجة للاهتمام خصوصا في المستشفيات يا سيادة الوزير .
الضحك على الدقون لمادل لم يتكلم مع زميله وزير العدل و الحريات كي ينصفها من فساد القضاة
من وراء الصخور الجبلية المتوارية كانت تتوارى ” إبا إجو” وهي منشغلة بهمها ودينها،لكن الطلم بعد إذ زعزع استقرارها وكدر مزاجها ونغص عليها الحياة والدنيا وما فيها،بادرت بانتفاضتها المباركة فبعثها الله رسالة إلى بوتزكيت عله يرتدع،وإلا فإن الأيام تخفي له بإذن الله وتضافر أبناء الوطن الأعزاء والأعزة،ما سيرد على وجهه الصاع صاعين ،فسوف يصدق فيه قول الله تعالى:” إن يوم الفصل كان ميقاتا “
سيدي الوزير المحترم حتى ولو فرت لها كل ما تحتاجه كما تقول من شراب وطعام ولباس فلن ترجع لها كرامتها ولن تنسينا تلك الصرخة وذاك الأنين الذي جعلها تنزع غطاء رأسها، رمز الحشمة والوقار عند كل امرأة مغربية “حرة” ويحز في أنفسنا أن يستمر التماطل في هذا الملف الذي هو في غنى عن أي شهادة وأي وثائق ولا حاجة فيه لدفاع. حق نزع بالباطل نطالب برده بالقوة مع إرجاع “أمنا إجو” كرامتها بشكل يشفي غليلنا
chokran bzaf iwa lah italk srahha rama karib wlah yakhd lhak fdalm