لا يتوانى أطفال وشباب جماعة اثنين اكلو في أن يجتهدوا لإبراز مؤهلاتهم , إن هم أتيحت لهم الفرص لذلك ، على اعتبار أن المنطقة تزخر بمؤهلات كبيرة في المجال الرياضي خاصة كرة القدم .
و برزت في السنوات الأخيرة طاقات هائلة في صفوف الأطفال، وذلك من خلال الألعاب المدرسية أو عن طريق المبادرات الشجاعة للنادي المحلي لكرة القدم (جمعية اتحاد شباب اكلو لكرة القدم) والتي أسست مند سنة 2012 والتي لم تكن تحت لواء العصبة الى حد الان لعدم توفرها على الملعب الذي لم يحتوي على ابسط شروط العصبة في ظل وعود كثيرة للمجلس القروي لتوفير ذلك . وتمكن مجموعة من الأطفال من البروز في مجموعة من الملتقيات الإقليمية,عبر تمكينهم من احتلال مراتب متقدمة حاصدين لميداليات وشواهد تعكس علو كعب ناشئتنا .
فالأمثلة كثيرة نذكر منها بعضها :
• الفوز بدوري المسيرة المنضم من طرف جمعية امدوكال بتدوارت .
• الحصول على المرتبة الرابعة مرتين متتاليتين في دوري مغرسة الزيتون الذي يشارك فيه ابرز الفرق باقليم تيزنيت والحصول على افضل لاعب في المسابقة .
• المشاركة في دوري رمضان للمرحوم محمد كوسعيد والحصول على نتائج يستحسنها الجميع
• اختيار إحدى لاعبي الفريق للالتحاق بصغار فريق امل تيزنيت
والعديد من الطقات المحلية تتسائل عن موقع هذه الفئة العريضة من الطاقات , وما هو نوع الاهتمام الذي تحظى به , في علاقتها بالشعارات التي ترفع أثناء الانتخابات وحقيقة المخططات الإقليمية , الجهوية والوطنية؟ و ما المكانة التي يحتلها أطفال جماعة اثنين اكلو ضمن مخطط العمل الوطني لحقوق الطفل ؟
نسعى لإثارة الانتباه إلى الإهمال والتهميش الذي تعاني منه هذه الفئة من الطاقات المحلية التي يمكن لها تعزيز الرياضة بالإقليم ولما لا رفع العلم الوطني في الملتقيات الدولية .
إن ما تعاني منه الرياضة المحلية لعظيم جدا , في غياب أدنى التفاتة من المسؤولين المحليين. فهذه الرياضة تختنق وتحتضر لولا الغيرة والروح القوية لبعض الناشطين الذين يتمتعون بروح وعزيمة قويتين ويضربون يمينا وشمالا من أجل ألا تنطفئ الشمعة التي تضيء على فئة عريضة من الأطفال والشباب , الذين اختاروا الرياضة هاربين من إغراءات سوق المخدرات وكل أنواع المنبهات .
فنداؤنا متوجه إلى السلطات والمؤسسات الإقليمية ( السيد العامل , المجلس الإقليمي , مندوبية الشباب والرياضة ,…) وكذلك المسؤولين المحليين ( السلطة المحلية , المجلس القروي ) , من أجل دعم هذه الرياضة محليا وبالتالي إنقاذ مجموعة من الأطفال والشباب من الاستسلام للانجرافات القوية للانحراف الذي يكلف الدولة كثيرا مما يمكن أن تدعم به مثل هذه القطاعات .
Tout ce que vous avez avance est surement correct . Aglou aujourd hui et malheureusement a perdu l eclairag et le developpement social qu il ont connu d autres regions memes voisines.Les budgets realises et les ressources que Aglou en dispose peuvent faire d Aglou l une des plus riches communes de Sous Massa Draa.
Mais la question est :Pourquoi Aglou reste sans le niveau attendu et prevu………….. ???????
La reponse de cela ;est dans le commentaire precedant de Agrram.
Les dirigeants du fait local ne casse pas la tete du developpement social…Pourtant il peuvent en parler s il s agit des elections…
Or est t il le temps de changer cette tete qui dirige Aglou des 1992… ?juste une question
الشباب شمعة لن تنطفئ ابدا فهي مضيئة ان شاء الله الى يوم يبعثون فمتمنياتنا لشباب اكلو بمزيد من التالق والانتصارات في ضل الدعم المادي والمعنوي لفعاليات المجتمع المدني اخي الكريم ان الذي استوقفني في هذا المقال السؤال الذي يطرح نفسه :ماهو نوع الاهتمام الذي تحضى بها هذه الفئة وغيرها في علاقاتها بالشعارات الرنانة التي ترفع اثناء الحملات الانتخابية الجواب : ان هذه الكائنات السياسية همها الوحيد هو استغلال هذه الفئات البريئة من اجل القيام بالدعاية الانتخابية مقابلة دريهمات معدودة ولكن الحمد لله الشباب الان واع ونتمنى ان لايكون ضحية مرة اخرى والغد ات لا محالة وبالمناسبة اقول لصاحب المقال لاتنتظر من جماعتكم الا الوعود الكاذبة والتسويفات فجل اعضاءها لاتهمهم الا مصالحهم الضيقة بانشاء وداديات سكنية والمشاركة في المضاربة العقارية ومما لاشك فيه ان الجماعة التي تؤازر التحديد الاداري وتعقد شراكة مع المياه والغابات من اجل مصادرة املاكالخواص وترغم الساكنة من خلال ما يسمى بالمركز الحدد لاداء الضرائب من اجل صرفها على تجزئة المجلس الاقليمي والتي اعتبرها رئيس المجلس في ندوته الصحفية ارض سلبت من ذوي الحقوق وماذا تنتظر من الجماعة التي خصصت مبلغ 0000 درهم للثقافة في ميزانية التسيير لسنة 2014 علما ان اكلو يزخ بمؤهلات فكرية وثقافة ورياضية .
الشباب يستنجد فعلى القوى الحية والغيورين على مصلحة البلاد والعباد تقديم الدعم المادي والمعنوي لانقاذ مايمكن انقاده والله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه. امضاء مواطن غيور على المصلحة العامة.