علمت تيزبريس أن متشردة بتافراوت ، حاولت دبح ابنها الذي لم يكمل بعد سنته الخامسة،حيث ذكرت مصادر من عين المكان أن هذه الأرملة التي تعيش في الشارع مند مدة بعد وفاة زوجها ،استعملت سكينا في محاولة لعملية الدبح بسبب ما اعتبرته إزعاجه لها بالليل بسبب البكاء على خلفية البرد القارس الذي تشهده المنطقة هذه الأيام.ولولا تدخل المارة و المواطنين الذين منعوها من ذلك لحدتث الفاجعة .
أين السلطات المنتخبة ؟ اين المجتمع المدني؟ هل مات الضمير الإنساني ؟