عرف محيط الثانوية الإعدادية بجماعة الركادة والشارع المقابل لها يوم الجمعة 6 دجنبر 2013 حوالي الساعة الخامسة والنصف مساء حالة من الهرج والمرج والفوضى الناتجة عن الرعب الذي سببه سلوك شخص يعيش مؤخرا صعوبات نفسية في صفوف التلميذات والتلاميذ والمارة، هذا الشخص قام بالاعتداء الجسدي على أحد التلاميذ حيث وجه له ضربات على مستوى الوجه والرأس حيث اختلفت الروايات حول الوسيلة التي استعملها في عمله الشنيع هذا.
وفور توصلها بالخبر حضرت سيارة الإسعاف الجماعية لنقل التلميذ المصاب، وهو ابن لأحد المستشارين الجماعيين، ونقلته للمستشفى الإقليمي لتلقي العلاجات الضرورية.
وللإشارة فإن محيط المؤسسات التربوية بهذه المنطقة يعرف خلال السنوات الأخيرة مجموعة من الظواهر السلبية والمتعلقة بالتجمعات المشبوهة والتحرش الجنسي وتعقب التلميذات بجميع الوسائل. هذا، دون أن تحرك السلطات الإدارية والتربوية وجمعيات الآباء والساكنة والفاعلون المدنيون أي ساكن.
تعرض تلميد من تانوية السلام أولاد جرار مساء اليوم الجمعة لاعتداء من طرف شخص مختل عقليا حيث اصيب بجروح على مستوى الرأس والبطن واليدين نتيجة تعرصه للضربات المتكررة بحجر كبير،وتم نقله بسيارة الإسعاف التابعة لجماعة الركادة الى المستشفى .
وحسب تصريحات شهود عيان فإن الشخص المختل عقليا قد اعترض سبيل التلاميد مرارا وتكرارا مما ادى بهم هده المرة الى الانتقام منه بالمطاردة رشقا بالحجارة (كما تبين الصورة) لعدم تدخل السلطات المختصة لاجاد حل لهده المشكلة.
لقد اصبح محيط المؤسسات التعليمية في بلادنا مباءة للمتسكعين والمنحرفين والباحثين عن الجنس,وهو امر يتم بالواضح امام الجميع,ولا من يحرك ساكنا,وعليه فالجميع متورط.انها ازمة عميقة لمجتمع تتعايش فيه كل المتناقضات.والتلاميذ انفسهم يشجعون امثال هؤلاء المنحرفين,بالطبع دون تعميم,لكن دورهم لافت.
أظن تقريبا نفس الحالة وقعت قبل قليل في مدينة تيزنيت حي أفراك بالشارع الثلاثين شاب في مقتبل العمر أثار الذعر بين الناس وبدا عاريا بالكامل مجردا من الملابس الداخلية ،وقد كان بعض الشباب يحاولون ستر عورته أعزكم الله، إلا أنه كان رافض بالبتة. أعتقد أنه يعاني مرضا نفسيا أو كان متعاطيا لمسكر والله أعلم إلا أن حالته غريبة، وقد استغربت لعدم حضور السلطات المعنية في الحين في الوقت الذي يمكن ان تشكل هاته الحالة خطرا على الساكنة خصوصا الإعتداء على الأطفال الذي هو موضوع مقالكم هذا وشكرا.
أظن تقريبا نفس الحالة وقعت قبل قليل في مدينة تيزنيت حي أفراك بالشارع الثلاثين شاب في مقتبل العمر أثار الذعر بين الناس وبدا عاريا بالكامل مجردا من الملابس الداخلية ،وقد كان بعض الشباب يحاولون ستر عورته أعزكم الله، إلا أنه كان رافض بالبتة. أعتقد أنه يعاني مرضا نفسيا أو كان متعاطيا لمسكر والله أعلم إلا أن حالته غريبة، وقد استغربت لعدم حضور السلطات المعنية في الحين في الوقت الذي يمكن ان تشكل هاته الحالة خطرا على الساكنة خصوصا الإعتداء على الأطفال الذي هو موضوع مقالكم هذا وشكرا