تعيش مدرسة التعليم الأصيل والمدرسة الحسنية وضعا مزريا من حيث بنياتها وتجهيزاتها وقد استنكر تلامذتها وطلبتها الحالة التي عليها مؤسستهم التربوية موجهين نداء إلى كل غيور على هذا الوطن العزيز وإلى كل ذي حس وطني أصيل يفهم معنى أن يتلقى فلذات أكباد هذا الوطن أبناء الأسر الفقيرة تعليمهم في مثل هذه الظروف، آملين أن يلقى أذانا صاغية وقلوبا رحيمة ، تاركين الصور تعبر عن وضعية مدرستهم ومعها تساؤلات تنتظر الإجابة:
أسئلة يطرحها تلاميذ مدرسة التعليم الأصيل وطلبة المدرسة الحسنية للتعليم العتيق بتيزنيت فهل من مجيب؟؟؟.
إذا لم يتم تفعيل المخطط الإستعجالي في مثل هذه الحالات فمتى وأين سيفعل؟؟؟
وإذا لم تهيأ الظروف الملائمة للتلاميذ لمتابعة دراستهم فمن سيقوم بذلك؟؟؟
إذا لم تستحق مثل هذه الفصول الدراسية التفاتة من المسؤلين فمن يستحق إذن؟؟؟
تعليقات