إن المتتبع لواقع المقابر المتواجدة بالمدينة اليوم ليتضح له القصور الواضح من طرف المصالح البلدية بتيزنيت الموكولة إليها مهمة حماية هذه المقابر والعناية بها وذلك لما تكتسيه هذه الأماكن من قدسية ومكانة في نفوس المغاربة والمسلمين عامة، اللهم إذا كان الميثاق الجماعي الذي تستند إليها البلدية لا يحتوي على العناية بالأموات أو ربما لأنهم بموتهم ينقطع عملهم وبالتالي تنقطع “أصواتهم” مجرد سؤال؟
-الصور لمقبرة سيدي يعقوب المجاورة للمسجد الكبير بتيزنيت-
تعليقات