ماذا قالوا عن زيارة أردوغان للمملكة المغربية؟

تعج صفحات الشبكات الاجتماعية في الفايسبوك وتويتر بمجموعة من التعليقات حول الزيارة الأخيرة لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان للملكة المغربية وما صاحب هذه الزيارة من مواقف من بعض الأشخاص والمسؤولين والهيئات، واختارت تيزبريس بعضا من تعليقات في هذه الشبكة:

Abdellah Alouan
كان من المحتمل أن يلغي أردوغان مع الوفد المرافق له زيارته إلى الدول المغاربية،نظرا للإحتجاجات التي تعرفها المدن التركية، حوالي 200 تظاهرة في أكثر من 60 مدينة تقودها أطراف من المعارضة. لكنه اختار خيارا أخر.أن يسافر رغم الإحتجاجات. هذا مؤشر على أهمية هذه الزيارة بالنسبة للمسؤولين الأتراك.
نتمنى ان يكون تجاوب كل المسؤولين المغاربة مع الزيارة بمنطق المصلحة العليا للبلاد وليس أي منطق اخر.
Mustapha Baba
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بقاو فيها المتظاهرين اللي في تركيا وأعلنت تضامنها معهم ونددت بزيارة أردوغان للمغرب
لكن الشعب السوري الذي يقتل يوميا على يد المجرم بشار الأسد مابقاش فيهم ولا يستحق التضامن بل خرجوا قبل أيام يتضامنون مع بشار الكلب
وضحايا معسكرات تنذوف ما تا يبقاوش فيهم بل يساندون الأطروحة الإنفصالية للبوليساريو
ما بقات لا حقوق الإنسان لا هم يحزنون
المال والسياسة والحزبية الضيقة تتحكم في كل شيء
إن الادعاء بقصر فترة استدعاء اتحاد مقاولات المغرب للتفاوض مع المستثمرين الأتراك وتوقيع اتفاقات استثمارية جديدة بين البلدين يعد ادعاء واهيا، فلو استدعيت بنصالح وحواريوها لحضور حفل عشاء يقيمه هولاند في نفس الساعة لحضرت، ولو وجهت الدعوة من قبل القصر ما تمادت لحظة، لكن العنوان الذي يمكن إطلاقه على مهزلة التشويش على زيارة أردوغان إلى المغرب لا يمكن أن تحيد عن الاستخفاف بعقول المغاربة ومصالح المغرب.
جواد غسال
أفلح بن كيران في إنجاح زيارة رجب طيب أردوغان إلى المغرب، وبما أنهم يمكرون ويمكر الله، قدموا له هدية من ذهب، ينسحب الاتحاد العام لمقاولات المغرب تدريجيا ويترك المكان لنخب اقتصادية جديدة، تتسم بالاستقلالية والنزاهة، بدأت مع الحراك الشعبي لعشرين فبراير فأحسنت الحكومة تطويرها…(جواد غسال)
Hassan Bouikhif
همسة الصباح: “الأسد” يتحول فجأة إلى بطل قومي في المغرب وأردوغان إلى مجرم!
هذا ما عبرت عنه وقفة لـ”حركة 20 فبراير” الأحد الماضي ووقفة للجمعية المغربية لحقوق الذإنسان في طنجة أمس ورفعت فيها شعارات تندد بزيارة أردوغان للمغرب، وهذا مجال للاختلاف كبير، لكن الغريب العجيب أنها أشادت ببشار الأسد! هل نحن أمام عمى قومي متطرف جديد؟
Mohammed Amine Benmessaoud
يأتي الزعيم التركي للمغرب ليعلن عدم اعترافه بشيء إسمه “جبهة البوليزاريو” وترد عليه “الباترونا” بعدم استقبال وفده من رجال الأعمال… واديرو غير الصواب وجلسو معاهوم بالضحكة الصفرة ديالكوم !! بعدا في سبيل دعم وحدتنا الترابية… ولكن هاذ الناس ماتهمهم صحراء ما تهمهوم تنمية البلاد مايهمهم استقرار…
Abdessamad Sekkal
لقد كان اللقاء الذي جمع رجال الأعمال المغاربة بنظرائهم الأتراك ناجحا جدا، حيث حضره عدد كبير جدا من رجال الأعمال وغرف الصناعة والتجارة والخدمات بالمغلرب وشكل فرصة مهمة لبناء علاقات عمل. إشارة أخيرة: وجب الحذر تم الحذر من العناوين الخادعة في بعض الصحف ومن بعض المواقف والإعلانات الفارغة.
استطاعت تركيا أن تسيطر على نسبة تفوق 62 بالمائة من قطاع النسيج، وبدأت تفرض نفسها في قطاع البناء والأشغال العمومية، فأنجزت أجزاء كبرى من الطرق السيارة والمشاريع الكبرى في مدينتي البيضاء والرباط، وأنشأت غرفة للتجارة في شارع عبد المومن بالبيضاء، تقوم باستقطاب 150 إلى 500 شركة سنويا، وبدأت الأتراك الاستثمار في التعليم بتقديم مشروع إنشاء أكبر جامعة في الدار البيضاء، في وقت تسري أشغال بناء مدرسة كبرى في نفس المدار…. هذا جزء قليل مما جعل الباطرونا تغيب عن استقبال أردوغان، ولو كان هولاند من سيزور المغرب لهرولت الباطرونا إليه حتى ولو أخبرت في نفس الساعة… (جواد غسال)
حسن بداني‎
واحد الجمعية سميتها الجمعية المغربية لعقوق الإنسان.
——–
لابأس ان أدكر بما يلي :
1/الجمعية المغربية لحقوق الإنسان اصدرت بيانات ضد الوحدة الترابية للمملكة المغربية بكل من العيون وأسا مؤخرا.
2/ دعم الجمعية المغربية للإباحة وما يسمى بالحريات الفردية من هتك عرض الشباب .
3/ خروج الجمعية يوم فاتح ماي نصرة لبشار الأسد ومجرم سوريا وقتلة الأطفال والنساء والشيوخ والشباب ومغتصب لأرض سوريا.
—
واليوم تأتي هاته الجمعية وتقول ان رجب طيب اردوكان مجرم .
وكولو باااز
/حسن بداني/
لم تخرج الجمعية المغربية لحقوق الانسان بهذه السرعة للاحتجاج على جرائم “إسرائيليين” وهم يلقنون الفرنكفونيين دروس السلام في طنجة، في المقابل تهب رياح حقوق الانسان على عقول اليسار الجذري فقط لأن المعني بالأمر هو أردوغان، والتهمة مناصرة ثوار سوريا… أصبح صعبا جدا تعداد التناقضات في جلابيب العلمانيين واليسار
يوسف الفاسي‎
واجه أردوغان مراسل الجزيرة الذي سأله عن المظاهرات التي تعيشها العديد من المدن التركية بالقول: “أقول لقناتكم (الجزيرة) إن أردتم الصدق والالتزام في تغطيتكم.. لأنكم تعطون مساحة كبيرة لما يحدث في تركيا، أنّ كل ما يحدث ـ من مظاهرات ـ هو من أجل قطعنا لـ12 شجرة.. وهذا هو الظاهر.. في حين أننا وخلال وجودنا بالحكومة قمنا بزرع مليارين و800 مليون شتيلة من الأشجار بكل مدن تركيا.. فهل الحكومة التي تزرع كل هذا الكم من الأشجار يمكنها أن تُضر بالبيئة كما يدعي المتظاهرون اليوم.. أمن أجل الشجر حقا يتظاهرون؟. يسأل رئيس وزراء تركيا الذي بدا هادئا أثناء إجابته على أسئلة الصحافيين.
عبد الصمد بنعباد‎
تظاهر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ضد أردوغان مقبول، بل تضامنها مع “ضحايا” سياساته واجب، غير أن حمل أعلام “بشار” المجرم في المقابل غير مفهوم بالمرة!!!!!!