عاينت جريدة تيزبريس الإلكترونية سقوط أحد أعمدة الإنارة العمومية في أحد ممرات بدوار أسرسيف جماعة أيت ميلك وكذا تعرية عدة قنوات المياه الصالحة للشرب بمجموعة من المناطق بنفس الجماعة جراء التساقطات المطرية الأخيرة، مما أدى إلى قطع وشل حركة المرور بين دواوير المنطقة.
هذا وقد تدمر الساكنة أشد التدمر جراء الإهمال واللامبالاة والتقصير في المسؤولية من طرف المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
كماصرح أحد الفاعلين المحليين بالمنطقة أنهم ربطوا اتصالات مع الجهات المعنية إلاأنها لم تحرك ساكنا إلى حد الآن، ويضيف نفس الفاعل أن سبب تفويت تدبير وتسيير مشروع الماء بالمنطقة للجمعيات هو تملص الجهة المعنية من تحمل مسؤوليتها .
محمد بونيت – أيت ميلك
تعليقات