أكد الناشط الحقوقي “محمد الهيني” في مداخلة له ، مساء اليوم السبت ،في الندوة الفكرية التي نظمتها المنظمة المغربية لحماية البيئة والمواطنة بتزنيت ، أنه ضم صوته لكل المؤسسات الوطنية الحقوقية الداعية نحو المساواة في الارث.
وقال ” الهيني ” بأنه مقتنع بهذا القرار على اعتبار أن هناك عدة متغيرات تستدعي إعادة النظر في هذا الأمر ، بما يحفظ للإنسانية كرامتها، و أكد أن الإسلام دين رحمة ووسطية يرفض الظلم والطغيان والشطط.
وأضاف أن الاحكام الشرعية تراعي علل الأحكام أو المصلحة التي من أجلها تم تشريعها فاذا تغيرت العلل وجب تغيير الحكم بحيث يتطلب الامر توقيف العمل بها.
وسرد ” الهيني ” بعض الأحكام التي عمل بها الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، بالرغم من وجود نص قطعي مخالف لذلك في القرآن الكريم و السنة النبوية ،و من بين هذه المواقف : ( منع سيدنا عمر للصدقات عن المؤلفة قلوبهم ، منع توزيع الغنائم على المقاتلين …) .
الحسين كافو – تيزبريس
السلام عليكم
لا يجب فهم قضية المواريث على أن الذكر أكبر نصيبا من الأنثى ، استنادا إلى الآية الكريمة ” للذكر مثل حظ الأنثيين” أو غيرها ..لأنه من ينظر الى نصيب الأنثى في مجمل وضعياتها يجدها تظفر بنسبة 83 بالمئة بينما الرجل لا يكاد مجمل نصيبه يتجاوز 16 بالمئة فقط .
ان يعلم الله في قلبك خيرا يؤتيك خيرا كنت متضامنا معك ضنا منا انك بريء لكن هيهات ثم هيهات ألله ينتقم من الظالمين، اترك الشرع لأهله تريد تحريف اية واضحة من القرآن و الله لن تفلح، ،تريد المال من من الخارج لقد افلست اتق الله الله يهديك