يشهد سور مدينة تزنيت مجموعة من الاشغال على مستوى الواجهة الخارجية المطلة على شارع الحسن الثاني في غياب تام لأي اشارة تحدد الجهة التي تقوم بهذه الاشغال والمقاولة المنفذة لها و هيئات المراقبة الى اخره من الشروط التي يجب اشهارها في المشاريع العمومية خاصة و ان هذه الاسوار منشئات تاريخية مسجلة ضمن التراث الوطني…
مما يستوجب طمأنة المواطنين على جودة الاشغال و احترام معايير المحافظة على التراث المعماري الوطني .كما يشار الى ان السور المحيط بالمدينة في حاجة الى اصلاحات على طوله خاصة في الاجزاء الداخلية وحيث تظهر مجموعة من الشقوق.