
على امتداد شوارع وأحياء مدينة تيزنيت، تنتصب البنايات، سواء تعلق الأمر بمنازل عادية/بسيطة أو بـ «مؤسسات » أو شركات..، تمتد على جانبي الطرقات، السواد الأعظم منها يحمل لون موحد «البيج» تطبيقا لمضمون مواد من القرار البلدي الذي يدعوا السلطات الإدارية إلى تتبع الأوراش ومنح موافقتها لصباغة الواجهات بلون معين ،كل في دائرة اختصاصه، و السهر على تفعيل هذا الأمر وضمان نجاح العملية في مواجهة فوضى الواجهات.
لكن تظل هذه المقررات الإدارية بتيزنت ، مجرد حبر على ورق و في حاجة إلى التفعيل والسهر على تطبيق مضامينها،والغريب في الأمر أن المصالح المعنية بالموضوع ببلدية تيزنيت تشتغل في الموضوع بمقاربة التحيز والتمييز ، حيث انتقد بعض المواطنين ،في اتصال بتيزبريس، هذا المنطق بخصوص ازدواجية تطبيق لقانون القرار البلدي في توحيد لون الواجهات ، وأشار المتصلون أن البلدية تلزم البعض على الرضوخ لمضامين القرار ، وتغض الطرف عن آخرين اختاروا ضدا على القانون توشيح أبنيتهم بألوان مختلفة تعادل في بعض الأحيان ألوان الطيف.
وأكد المتصلون بتيزبريس ، عزمهم الدخول في أشكال نضالية من أجل إحقاق المساواة في هذا المجال وتطبيق مقولة ” القانون فوق الجميع “.
ppppppppppf wach awa b9at floon Yaaa cha3b a fi9o rah Nas li 3ndhom 3ndhom ; Hedro 3la rokhas likat3ta : taharob men dar2ib oziiiid o ziiiid Lah ij3lhom isbggho ta b lk7ell
بناية واحدة بلون متناسق مع اللون الأصلي لا يفسد جمالية الشكل عموما ….أراها أجمل هكذا ….فتوظيفات اللون لها قواعد أن خرجت عنها صارت فوضى …..والمغاربة عموما تنقصهم اثقافة الفنية والجمالية…….
la politique de deux poids deux mesures a toujours été a Tiznit. allez y voir le nouveau marche a coté du cimetière . la couleur rouge blanc beige……….mais le proprietaire est bien connu …a vous de deviner….no comment.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بالفعل فيجب ايفاد لجنة لتتبع الخروقات المسجلة في هذا المجال
كنت احترم قرارات المجلس فيما قبل و لكن تغير كل شيء الان