
تتهم صاحبة مقاولة صغرى بمدينة تيزنيت،أحد الأشخاص المعروفين بالمدينة بالنصب عليها بعدم تسديده للمقاولة ما بذمته من اتعاب كراء قاعة للحفلات .
عملية النصب، وفق ما صرّحت به المتضررة لموقع ” تيزبريس”، تأتي بعدما قدّم المعني نفسه للضحية ،كممول حفلات وفاعل جمعوي وان أحد من اقاربه يحتاج الى قاعة للحفلات فطلب منها منحه القاعة فيما سيتكلف هو بنفسه بنصبها .
و اتفقا على السومة الكرائية للقاعة،و التي سيتم تسديدها بعد نهاية العرس ،ولكن بعد نهاية الحفل،قالت المتضررة ، أنه حصل عكس ما اتُّفق عليه ولم يمدها الا بجزء يسير من واجبات الكراء ، حيث اخذ الباقي، وفق تصريحاتها دائما ، ولما استفسرته عن الباقي قال لها : “دكشي لعطا الله اولي فجهدك جريه”.
هذا كلام مقاهي و ليس عملية نصب حتى وإن كان كذالك لا يمكن أن تسمى نصب إلا عن طريق القضاء ليس أنتم من يقرر