اليوم تحل الذكرى السابعة للجريمة اللغز التي أودت بحياة الناشط الجمعوي الجلوي عبد اللطيف أمرير .
7 سنوات تقريبا مرت على الحادث، دون أن يصل أحد إلى رواية نهائية ومكتملة لجريمة قتل ” عبد اللطيف “، الذي عُثر عليه صبيحة يوم 11 ماي سنة 2015، بمجرى للمياه بطريق أفتاس الشاطئي، بعد أن طُعن بـ 14 طنعة بالسلاح الأبيض بينها طعنة قاتلة على مستوى القلب أدت إلى غرز السكين في الصدر وهروب الجاني أو الجناة، الذي(ين) لم تعرف هويتهم الى حدود اليوم و لا الدوافع الحقيقية وراء الجريمة .
وغريب الصدف أن الذكرى السابعة لهذا الحادث اللغز، يصادف حادثة جديدة غامضة و قعت يوم الأحد الماضي بالنفوذ الترابي لنفس الجماعة (أكلو )، راح ضحيتها تلميذ في مقتبل العمر ينحدر من جماعة سيدي بوعبداللي، عثر عليه جثة هامدة بأحد جنبات غابة موانو .
تعليقات