ظهر وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار مُستغيثا بحاضرين في لقاء جمعه بهم، لمده بجمع ندوة، حيث نطق في بادئ الأمر بـ”نوادي”، قبل أن تصحح له القاعة “ندوات”.
وتابع الموقع مئات التعاليق على الصفحات الإجتماعية الساخطة على هذا الوضع، واعتبر أحد المعلقين ما اقترفه بلمختار “فضيحة دولة” وليس فقط “فضيحة حكومة”، مفسرا ذلك بكون بلمختار لا علاقة له بالحكومة وبأنه تابع لدوائر قرار خارج الأخيرة.
علامات الساعة تلوح في الأفق .