
أدى تساهل رؤساء مكاتب التصويت بتيزنيت على غرار باقي المدن المغربية إلى استعمال الهاتف أثناء التصويت بإغراق الفضاء الأزرق بصور أوراق التصويت مما أدى إلى انتعاش سوق شراء الذمم، وعاينت تيزبريس من خلال جولتها هذا الصباح مجموعة من الأشخاص الذين يقومون بتسليم الهواتف للناخبين قصد توثيق عمليتهم الإنتخابية وعلى من صوت، فهل ستتدخل السلطات المختصة للحد من هذه الخروقات أم أنها ستبقى في موقف المتفرج؟
تعليقات