

بعد أن تمكن بمعية بعض الشباب من الكشف عن فضيحة بطلها أحد الأشخاص بمدينة تيزنيت ، يدعي انه يدافع عن الحق والقانون ، و الذي أقدم على اﻻستيلاء على مجموعة ضخمة من ملفات حوادث السير تعدت الأربعين ملفا و في ظرف وجيز، تعرض مؤخرا الأستاذ المحامي “الناجم كوغرابو” لإعتداء لفظي ومحاولة اعتداء جسدي من طرف بطل هذه الفضيحة الذي تحدوه رغبة جامحة في الإغتناء ضاربا عرض الحائط الثقة التي وضعها فيه المتعاملون معه في اطار ميثاق شرف.
والخطير في الأمر ان المعتدي تمكن من التسلل الى مكاتب العديد من جمعيات المجتمع المدني في مختلف التخصصات (رياضية تنموية.. ) تحصل على مساعدات مادية كبيرة من الداخل والخارج .
فهل ياترى ستكشف تداعيات هذا اﻻعتداء عن تجاوزات هذا الشخص داخل هده الجمعيات
يستنتج كثير من المواطنين في المنطقة انه طيلة المدة التي مارس فيها المحامات الى يومناهذا يستنتجون ان هدا الشخص يستحود على الملفات التي تكون دات قيمة مالية ويفسدها في المرافعات ليحصل على مبالغ مالية لصلحه وينصر الضلم على اصحاب الحق