
في تدوينة للبرلمانية ” آمنة ماء العينين” ، في صفحتها على الفايسبوك ، تعليقا على مرور أربع سنوات على انطلاق حراك 20 فبرابر، أكدت “أن الحركة زعزعت اركان الاستبداد التي ثبت كونها اهون من بيت العنكبوت” ، وأضافت أن “الحراك خلخل مناخ الركود و خلط اوراق مشاريع التحكم و الهيمنة”،واعتبرت حركة 20 فبراير ، “منحت الوهج و احيت معاني النضال لاجل التغيير.”
وأضافت أنه “كلنا نتذكر خروجنا في صفوفها و ايماننا بها لحظة انطلاقها حركة شعبية يوحدها سقف الوطن.”
وقالت ماء العينين أن “العديدون منا انسحبوا من صفوفها بعد ان سطا عليها الانتهازيون الذين قفزوا على الحركة علها تنتشلهم من التكلس و الجمود،انسحبنا منها في مراحل حينما رفضنا ان يوظفنا بعض الفاشلين الذين عجزوا عن خلق شعبيتهم بالالتحام بالشعب فابانوا عن قدر هائل من الانانية و الانتهازية فقتلوا الحركة و اغتالوا بعدها الشعبي المفتوح و المتعدد.”
غير لصقتوا فلكراسى وليتو نتوما الحق والكل باطل