أجزاء كبيرة من السور القديم لمدينة تزنيت تضررت بفعل السيول الجارفة للفيضانات الأخيرة ، حيث تهاوت أجزاء منه وفي نقط متفرقة و أصبحت هذه المعلمة التاريخية والتي تبصم تزنيت، تشكل خطرا كبيرا على الساكنة بفعل تصدع جدرانها وتعرضها للعديد من التشققات ، و أضحت بذلك مهددتا بالاندثار، بالرغم أنها جزء من ذاكرة المغرب والمدينة لارتباطها الوثيق بهم وبعاداتهم وتقاليدهم.
تعليقات