
توصلت “تيزبريس” بالعديد من المكالمات الهاتفية من ذوي مرضى القصور الكلوي بتيزنيت يطالبون فيها المسؤولين من خلال صرخة عبر موقع تيزبريس – هكذا- لإنقاذ حياة ذوينا المرضى بالقصور الكلوي الذين انتظروا صباح اليوم السبت فاتح فبراير 2014 منذ الساعة 6 صباحا ولم يتم الالتفات إليهم إلا في الساعة 11 صباحا مع العلم أن المرضى يعانون من أمراض السكري وارتفاع الضغط الدموي.. مما أدى ببعضهم إلى الاحتجاج وهو الأمر الذي أثر على صحتهم ، ويضيف المحتجون أن المركز ليس فيه صبيحة اليوم سوى ممرض واحد والذي قام بمعالجة 7 حالات وبقيت 7 حالات أخرى تنتظر إلى حدود الساعة 11 صباحا بعد أن رفض الممرض تحمل مسؤولية الاشراف عن جميع المرضى ، وقد حمل ذوو المرضى المتصلون وزارة الصحة والقائمين على الشأن الصحي بالإقليم مسؤولية أي خطر يهدد صحة ذويهم انطلاقا من الإهمال المذكور، مطالبين عامل الإقليم بصفته المسؤول الأول على الإدارة الترابية وعن المصالح بالإقليم لوضع حد لمثل هذه اللامبالاة والتماطل في التعامل مع صحة مواطنين مرضى ازدادت معاناتهم بإضافة الاهمال إلى المرض المزمن. ويعيش هذا المركز خصاصا حادا في الأطر الطبية منذ مدة حيث لا يتوافق عدد العاملين به مع عدد المرضى في خرق سافر للتوجيهات والمذكرات الوزارية المنظمة لمثل هذه المراكز الاستشفائية، ولنا عودة إلى هذا الموضوع.
Est-ce qu’on les traite ainsi à Tel Aviv?
لا حول ولا قوة الا بالله ،حسبنا الله ونعم الوكيل.أليس لهاؤلاء الحياوانات البشرية ضمييييير؟؟!!