
أصدرت قبل قليل محكمة الاستئناف باكادير في قضية مقتل الخادمة فاطيم من طرف مشغلتها الأستاذة ب 20 سنة سجنا نافدا ، وبذلك يطوى الشوط الاول من هذا الملف الشائك .
وتعود وقائع هذه القضية إلى شهر مارس الماضي عندما لفظت الضحية، عاملة في المنازل، يتراوح عمرها ما بين 14 و 16 سنة، أنفاسها متأثرة بحروق في مختلف أنحاء جسدها بعد نقلها إلى مستشفى الحسن الثاني بأكادير في وضعية حرجة.
وتوفيت الضحية جراء جروح وحروق من الدرجتين الثانية والثالثة لاسيما على مستوى الوجه واليدين والأطراف السفلية.
La peine capitale Mr. Mustapha Erramid. Mr. Le juge n’wvez-vous pensé à la famille de fatima???il faut exterminer ces céatures. Nettoyer le royaume. N’y laisser que les humains qui respecte l’autre.