
نفت العائلة المعتصمة بإبتدائية تيزنيت ، الخبر الذي تناقلته بعض المواقع الإلكترونية في موضوع أن وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية عرضت على الأسرة “الإيواء فرفضت مفضلة الاعتصام أمام المحكمة”.وأكدت أسرة مولاي أحمد أن هذا الخبر عار من الصحة ، ولاسبيل لفك الإعتصام إلا بفتح تحقيق نزيه لإسترداد ما ضاع منها زورا وظلما .
التضامن واجب وطني ونحيي ونشكر كل المتداخلين كم نحيي السيد بوطعام الذي قام بتصوير هاته المأساة كما نشكر كل الساهرين على الجريدة
اتضامن مع هذه الأسرة الضعيفة، واتمنى أن يفتح تحقيق في الموضوع بجدية، لأن هناك أمثال هذه الأسرة التي تنهب حقوقها وأراضيها بقوة وزور، باسم مستشارين جماعيين وأصحاب المال، هناك مثلا ممثل قبيلة العوينة، فبعد اختياره من طرف العوينيين أصبح يبيع أراضيهم بوثائق مزورة، لذلك نطالب من الهيآت المسؤولة متابعة هذه الفئة من الناس، وتقصي الحقائق لوضع حد للظلم.