
كشف مواطنون في اتصالهم مع موقع “تيزبريس”، أن الانفجارات التي يُسمَع ذويها مؤخرا بين الفينة والأخرى بمختلف أحياء مدينة تيزنيت، مردُّها إلى أن مجموعة من المراهقين يقومون بتفجير قنينة غاز صغيرة قصد التسلية ،الأمر الذي خلق غير ما مرة نوعا من الخوف و الهلع وسط الساكنة .
وعلى غرار ما وقع أمس بالقرب من مدرسة مولاي الزين ، يلجأ هؤلاء المراهقين تحت جنح الظلام، باشعال النيران و سط بعض الأحياء، و يقومون بعدها برمي تلك القارورات في النيران و يبتعدون لمراقبة تحركات الساكنة و الامن..
تعليقات