
مع اقتراب شهر رمضان الأبرك ، تحولت المنطقة المحاذية لمسجد القدس وسط مدينة تيزنيت إلى سوق عشوائي كبير تسوده الفوضى ، فبالرغم من استنكار المصليين و الساكنة المحلية المحادية للساحة ، لهذا الفعل الغير محسوب من طرف جهات همها الوحيد هو الربح المادي ، إلا أن الأمر ما يزال في تفاقم و ازدياد دون مراعاة لحرمة المسجد ولا للمصلين فمنهم من أصبح يحتل الساحة بشاحنات من الحجم الكبير أو بعربات مجرورة ..
تعليقات