
في ظل تجاهل السلطات الإدارية والمنتخبين لنداءات ساكنة اغرم ومطالبها من اجل حل معضلة وسائل النقل ونهجها سياسة الاذن الصماء، تستمر معاناتهم في التنقل نحو ودادية الخير وتيزنيت خصوصا وان سياسة التضييق على وسائل النقل المحلية المعروفة بالخطافة او العتاقة وصلت أوجها لتستمر وتتفاقم هذه المعاناة ليلا ونهارا صباحا ومساء.
فهل يتحرك المسؤولون من اجل إيجاد حل لهذه المعضلة؟ ام ان دار لقمان ستبقى على حالها؟
تعليقات