
بحرقة ومرارة ، أخبرتني “إبا صفية” أن لها إبنا قد هجر القرية كباقي أبناء البلدة من أجل العمل، إلا أن أخباره انقطعت منذ سبع سنوات.
في كل مرة تسعى المسكينة وقد ضعفت وهزلت نحو أدراج القرية، تقف شامخة منتصبة لعل الايام تجود بفلذة كبدها قادما إليها بعد غياب السنين..
عن برنامج العاديون للمخرج التيزنيتي عبد الرحمان الريس
تعليقات