
ككل سنة و بالضبط عند اقتراب حلول موسم القنص يعاني ممارسوا رياضة القنص بمنطقة تيزنيت و لا سيما بالعالم القروي من تاخير و تماطل في الحصول على الوثائق الخاصة بممارسة هذه الرياضة الموسمية ، فغالبا ما يتكرر نفس السيناريو و تكون الاجابة هو عدم التوصل بالبحث الذي يقوم به مركز الدرك الملكي بتيزنيت ، حيث يعتبر هذا البحث من بين الوثائق اللازمة لتكوين الملف الموجه الى المصالح المختصة بالعمالة . و بالرغم من ان جمعية امادل للقنص و المحافظة على البيئة تحترم ممارسة اختصاصات السلطات و المساطر الواجبة في هذ المجال فانها تلتمس من الجهات المعنية تسريع وثيرة البحث لتمكين القناصين من الحصول على رخصهم في احسن الظروف.
امضاء رئيس جمعية امادل للقنص و المحافظة على البيئة
تعليقات