
عمقت الفيضانات الأخيرة بجماعة إثنين أكلوا إقليم تيزنيت ، معاناة المدرسة العتيقة سيدي وكاك معقل أول مدرسة عتيقة بالمغرب والنواة الأولى لانطلاق الدولة المرابطية ، فبفعل السيول الجارفة لواد أدودو تعرضت هذه المعلمة لأضرار بليغت في بعض مرافغها وتعرضت لإجتياح السيول والأوحال التي تسربت الى داخل الأقسام والبيوت فأتلفت ملابس الطلبة و أفرشتهم مما جعل المدرسة تواجه أمام هذه الكارثة قدرها المحتوم رفقة أطرها وطلبتها الذين فأصبحت أعينهم متطلعة الى الجهات المسؤولة لعلها تجود .
تيزبريس إنتقلت إلى المدرسة العتيقة واستقت مجموعة من التصريحات أعرب المتدخلون في مجملها عن أملهم في التدخل العاجل للمسؤولين لإغاتثهم .
محمد بوخوي – أكلو
تعليقات