
حمل أعضاء من لجنة التنسيق كلا من صاحب مقلع شركة سوططراف وإدارة المياه والغابات ورئيس جماعة الركادة مسؤولية مراقبة محيط المقلع المستغل من قبل الشركة والذي تحول إلى بحيرة كبيرة وخطيرة بعد التساقطات المطرية الأخيرة.
ويقع المقلع البحيرة في منطقة مكشوفة يرتادها السكان بكل فئاتهم خصوصا الأطفال والرعاة، كما أنه يقع فقط على بعد أمتار من الطريق الإقليمية رقم 1908 الرابطة بين جماعة الركادة وتزروالت مما يجعله يشكل خطرا على الساكنة والمارة، وهو ما يحتم على صاحب المقلع تسييج محيطه تطبيقا للقانون وحراسته بكل حزم وصرامة حماية للناس من كل مكروه.
عن لجنة التنسيق
تعليقات