
مايزال حادث تدخل مصالح الوقاية المدنية بجماعة إثنين أكلو من أجل انقاد أحد الأجانب وترك مجموعة من العائلات تواجه الموت جراء الفيضانات الأخيرة التي عرفتها بعض دواوير الجماعة يثير العديد من ردود الفعل لدى بعض الفعاليات بالمنطقة .
وكان الدرس الذي تعلمه المواطنين من هذه التجربة أن السلطة ليست في خدمة أبناء الشعب، وإن كانوا في مواجهة موت محقق… وربما لو كان السياح الأجانب تعرضوا لما تعرض له الساكنة في هذه الفاجعة ، لطارت كل مروحيات المغرب لتقديم يد المساعدة !
محمد بوخوي – أكلو
لا مشكل في اغاثة الاجنبي لان لدينا جالية مهمة في اوروبا تفوق 10 ملايين نسمة وهم يقومون باغاثة عائلاتنا هناك ومن منا ليس له فرد من عائلته هناك حتى الذين يستهزؤون أو يستخفون من قيمة الإنجاد فهم لا يعرفون مدى وبعد نظر الدولة المغربية فهي تنقذ من أجل أن ينقذ أبنائها وكما كان في العديد من الحوادث المؤلمة لمهاجرينا في اوروبا