
لم تسلم مقبرة ادرق بجماعة إثنين أكلو المتواجدة بالقرب من مجموعة مدارس محمد السادس هي الأخرى من الكارثة التي أصابت البلدة، حيث أصيب العديد من المارة بالدهشة من هول ما شاهدوه أثناء مرورهم بجانب المقبرة, حيث أزالت السيول جزءا مهما من السور الدي يحيط بها, كما نبشت اغلب القبور التي اضحت عظام أصحابها مكشوفة للعراء, بل أن الكثير من القبور محيت معالمها من جراء الطمث و الاحجار التي حملتها السيول القوية .
محمد بوخوي -أكلو
تعليقات