
قال أعضاء من لجنة التنسيق لتتبع ملف المقالع وقضايا الشأن المحلي بأن الغموض وغياب الشفافية، باعتبارها ركنا من أركان الحكامة الرشيدة، مازالا محيطين بملف تدبير مقلع بوصنصار المتواجد على بعد أمتار معدودة من محرم الطريق الوطنية رقم 1، خلف الوحدة المدرسية بوصنصار.
جاء هذا في سياق قيام عضوين من اللجنة صباح يوم الجمعة 13 يونيو 2014 بمعاينة موقع المقلع حيث تقوم شاحنات خاصة بنقل الأتربة المستخرجة من المقلع في غياب تام لأي لوحة إشهارية توضح أو تقدم معلومات عن الشخص المستغل لهذا المقلع وطبيعة الرخصة التي يتم على أساسها هذا الاستغلال وكذا الجهة المانحة لهذه الرخصة.
لجنة التنسيق حسب أحد أعضائها قامت بزيارة لمديرية التجهيز بتيزنيت والاتصال بالسلطات المحلية لإخبارهما بالموضوع ومطالبتهما باتخاذ الإجراءات القانونية الضامنة لتدبير شفاف لهذا المقلع الذي يجهل غالبية المواطنين بجماعة الركادة طبيعته إن كان دائما أو مؤقتا، كما يجهلون مالكه إن كان من الخواص أو تابعا للدولة أو الجماعة المحلية.
يذكر أن جماعة الركادة تعرف بين الحين والآخر إحداث مقالع مؤقتة دون أن يكون للمواطنين والمتتبعين وحتى العديد من المنتخبين معلومات عنها، وهو ما يفرض مزيدا من الشفافية في تدبير هذا الملف انسجاما مع المبادئ والقيم التي جاء بها الدستور الجديد للمملكة والمتمثلة أساسا في مبادئ الحكامة والنزاهة والشفافية.
قال أعضاء من لجنة التنسيق لتتبع ملف المقالع وقضايا الشأن المحلي بأن الغموض وغياب الشفافية، باعتبارها ركنا من أركان الحكامة الرشيدة، مازالا محيطين بملف تدبير مقلع بوصنصار المتواجد على بعد أمتار معدودة من محرم الطريق الوطنية رقم 1، خلف الوحدة المدرسية بوصنصار.
جاء هذا في سياق قيام عضوين من اللجنة صباح يوم الجمعة 13 يونيو 2014 بمعاينة موقع المقلع حيث تقوم شاحنات خاصة بنقل الأتربة المستخرجة من المقلع في غياب تام لأي لوحة إشهارية توضح أو تقدم معلومات عن الشخص المستغل لهذا المقلع وطبيعة الرخصة التي يتم على أساسها هذا الاستغلال وكذا الجهة المانحة لهذه الرخصة.
لجنة التنسيق حسب أحد أعضائها قامت بزيارة لمديرية التجهيز بتيزنيت والاتصال بالسلطات المحلية لإخبارهما بالموضوع ومطالبتهما باتخاذ الإجراءات القانونية الضامنة لتدبير شفاف لهذا المقلع الذي يجهل غالبية المواطنين بجماعة الركادة طبيعته إن كان دائما أو مؤقتا، كما يجهلون مالكه إن كان من الخواص أو تابعا للدولة أو الجماعة المحلية.
يذكر أن جماعة الركادة تعرف بين الحين والآخر إحداث مقالع مؤقتة دون أن يكون للمواطنين والمتتبعين وحتى العديد من المنتخبين معلومات عنها، وهو ما يفرض مزيدا من الشفافية في تدبير هذا الملف انسجاما مع المبادئ والقيم التي جاء بها الدستور الجديد للمملكة والمتمثلة أساسا في مبادئ الحكامة والنزاهة والشفافية.
قال جاء حسب يذكر والنزاهة والشفافية
هذا المقلع هو في الأصل ملك مشترك في ملكية السكان الأصليين لدوار سنطيل وهو في ملكية السيد إبراهيم السكراثي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته -توفي 2014 – إذن فهو الأن في ملكية الورثة ،هذه المعطيات وصلتني عبر الرواية الشفوية بكوني من أبناء الدوار