« أدار» قرية بجماعة أربعاء أيت أحمد دائرة أنزي إقليم تيزنيت وهي أعزل منطقة بأيت أحمد ومن بين القرى التي تفتقد أبسط ظروف العيش ، وتوجد على ضفاف واد أماغوز وتحت سفوح قمتي إمزي وأضاض مدني ورغم إستفاذة سكان المنطقة من الكهرباء إلا أنها مازالت بلا طريق ولا مسالك آمنة للراجلين إضافة إلى غياب المدرسة والمستشفى ، ولم يتم إستغلال موقعها الفريد سياحيا بحيث تنتشر شجرة التينين ” أجكال ” النادرة بالقمم والسفوح الشديدة الإنحدار.
وأمام هذا الواقع المرير، طالب مجموعة من الأبناء الأوفياء للقرية، الذين رفضوا إغراءات المدينة وبهرجتها.. من الجهات المسؤولة محليا واقليميا أن تتحمل مسؤولياتها تجاه ما تشهده « أدار» من عزلة تامة عن مشاريع التنموية التي تعرفها باقي المناطق.
الطاهر أقديم
IFJIJ
Tna tkah 3la si a9im
تشكر اخي على هدا الموضوع لكن لدي تحفض وبعض الملاحظات أو ربما يمكنك إعتبارها وجه نظر حول بعض المغالطات والتي أشرت اليها في مقالك :
= “ادار اعزل منطقة بأيت أحمد ” ف 75 % من جماعة ايت احمد معزولة ومازالت تفتقر الى أبسط الظروف المناسبة للعيش الكريم ، يعني جماعة بأكملها تعاني من ويلات الفقر و إنعدام البنى التحتية والمشارع التنموية عكس ما ورد في مقالك حينما حصرت العزلة والهشاسة في قرية أدار وحدها ، لأنه يجب توضيح الامور للقارئ الكريم ووضع الاصبع على مكمن الداء لأنه صراحة حان الوقت لإعادة النظر ومحاسبة لوبيات الفساد الدي جعلوا الاوضاع بئيسة في أيت احمد